أكد مدير مركز تطوير المنتجات المالية في البنك الإسلامي للتنمية الدكتور سامي السويلم لـ«عكاظ» أن القدرة على الابتكار، أبرز التحديات التي تواجه البنوك الإسلامية ما يؤكد الحاجة إلى تطوير وتعزيز هذا الجانب، على رغم أن البنوك الإسلامية تقدم عملا جيدا.
جاء ذلك خلال ندوة «المصرفية الإسلامية واقع وآفاق» التي أقيمت في الرياض أمس الأول (الثلاثاء)، مضيفا أن منطقة الخليج بيئة مشجعة من حيث المبدأ للاستثمار، المشكلة ليست في الأنظمة، فليس لدينا مبادرات وجرأة كافية للابتكار والتطوير، مشيرا إلى أن الشباب يتمتعون بقدرة هائلة على الابتكار خصوصا مع اختلاف الأنماط، فالمديونية عبء على الاقتصاد مع انخفاض الدخل، وسياسة التقشف وحدها لن تنهض بالاقتصاد، وبالتالي تبرز الحاجة إلى ابتكار صيغ لا تقوم على المديونية، كالمشاركة أو المضاربة، أو غيرها، للنهوض بقطاع الأعمال دون أعباء.
وزاد: وتتطلب رؤية 2030 التحول من الأنماط التقليدية المعتادة للأعمال إلى أنشطة وأعمال مختلفة قائمة على الخدمات والتقنيات، بعيدا عن قطاع النفط، ما يؤدي إلى تنامي الدخل بشكل مستدام.
من جهته أشار أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية طلعت حافظ إلى أن التعاملات الإسلامية تعتمد على أسس المشاركة، ما أدى إلى قبولها على مستوى العالم، وليس العالم الإسلامي فحسب.
جاء ذلك خلال ندوة «المصرفية الإسلامية واقع وآفاق» التي أقيمت في الرياض أمس الأول (الثلاثاء)، مضيفا أن منطقة الخليج بيئة مشجعة من حيث المبدأ للاستثمار، المشكلة ليست في الأنظمة، فليس لدينا مبادرات وجرأة كافية للابتكار والتطوير، مشيرا إلى أن الشباب يتمتعون بقدرة هائلة على الابتكار خصوصا مع اختلاف الأنماط، فالمديونية عبء على الاقتصاد مع انخفاض الدخل، وسياسة التقشف وحدها لن تنهض بالاقتصاد، وبالتالي تبرز الحاجة إلى ابتكار صيغ لا تقوم على المديونية، كالمشاركة أو المضاربة، أو غيرها، للنهوض بقطاع الأعمال دون أعباء.
وزاد: وتتطلب رؤية 2030 التحول من الأنماط التقليدية المعتادة للأعمال إلى أنشطة وأعمال مختلفة قائمة على الخدمات والتقنيات، بعيدا عن قطاع النفط، ما يؤدي إلى تنامي الدخل بشكل مستدام.
من جهته أشار أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية طلعت حافظ إلى أن التعاملات الإسلامية تعتمد على أسس المشاركة، ما أدى إلى قبولها على مستوى العالم، وليس العالم الإسلامي فحسب.