توقع المحلل المالي محمد بالحارث أن تواصل سوق الأسهم أداءها الجيد خلال الأسبوع الحالي رغم المخاوف من أثار تراجع أسعار النفط وارتفاع الدولار في أسبوع الانتخابات الأمريكية، مشيرا إلى أن المؤشر استرد نحو 10% من قيمته السوقية خلال الأسبوعين الماضيين بزيادة 550 نقطة.
وقال بالحارث: «أتوقع أن تكون نقطة المقاومة خلال الأسبوع الحالي عند مستوى 6250 نقطة، وأن تشهد السوق مرحلة جنى أرباح تبدو منطقية للغاية في ظل بقاء معدلات السيولة عند مستويات منخفضة، إذ بلغت خلال الأسبوع الماضي نحو 16 مليار ريال فقط، ولا استبعد أن يتأثر السوق هذا الأسبوع بالانتخابات الأمريكية ومخاوف ارتفاع الفائدة، ومن ثم قد ترتد إلى مستوى 5944 نقطة».
وأضاف: «طرح السندات الدولية بقيمة 17.5 مليار دولار كان له رد فعل إيجابي على السوق بشكل سريع، وأدى إلى زيادة تعاملات الأجانب إلى 450 مليون دولار خلال الشهر الماضي، كما أن المؤشر أغلق على تحسن 2 % خلال الأسبوع الماضي عند 6061 نقطة؛ بسبب دعم قطاعي البنوك والبتروكيمياويات».
وبين بالحارث أن الإجراءات الجارية حاليا من أجل ضم السوق السعودية إلى مؤشر الأسواق الناشئة في العام القادم أو الذى بعده على أكثر تقدير سيكون لها مردود كبير على صعيد توسيع قاعدة الاستثمار في السوق والشفافية في التعاملات.
وقال بالحارث: «أتوقع أن تكون نقطة المقاومة خلال الأسبوع الحالي عند مستوى 6250 نقطة، وأن تشهد السوق مرحلة جنى أرباح تبدو منطقية للغاية في ظل بقاء معدلات السيولة عند مستويات منخفضة، إذ بلغت خلال الأسبوع الماضي نحو 16 مليار ريال فقط، ولا استبعد أن يتأثر السوق هذا الأسبوع بالانتخابات الأمريكية ومخاوف ارتفاع الفائدة، ومن ثم قد ترتد إلى مستوى 5944 نقطة».
وأضاف: «طرح السندات الدولية بقيمة 17.5 مليار دولار كان له رد فعل إيجابي على السوق بشكل سريع، وأدى إلى زيادة تعاملات الأجانب إلى 450 مليون دولار خلال الشهر الماضي، كما أن المؤشر أغلق على تحسن 2 % خلال الأسبوع الماضي عند 6061 نقطة؛ بسبب دعم قطاعي البنوك والبتروكيمياويات».
وبين بالحارث أن الإجراءات الجارية حاليا من أجل ضم السوق السعودية إلى مؤشر الأسواق الناشئة في العام القادم أو الذى بعده على أكثر تقدير سيكون لها مردود كبير على صعيد توسيع قاعدة الاستثمار في السوق والشفافية في التعاملات.