أكد رئيس مجلس الإدارة الاستشارية لجمعية الأيدي الحرفية الأمير فيصل بن سلطان بن ناصر لـ«عكاظ» أن معرض ديكوفير أثبت ندية الكفاءات والحرفية السعودية لمثيلتها الخارجية، واعتبر أن المعارض المماثلة هي المكان الأمثل لإبراز المبدعين من أبناء الوطن.
جاء ذلك لدى تدشينه المعرض السعودي للأثاث والتصميم «ديكوفير» بمشاركة 125 علامة تجارية محلية وعالمية من 10 دول، مبينا أن أهداف الجمعية تركز على إبراز كفاءة اليد العاملة السعودية، ما يستوجب إطلاق المزيد من المعارض لإبراز المنتج السعودي، وخلق أسواق جديدة لتكون حلقة وصل بين المنتج المحلي والمشتري في الخارج.
من جهتها، أشارت رئيسة الشركة المنظمة للمعرض هيا السنيدى إلى أن المعرض قدم العديد من العارضين والمنتجات المميزة، فيما أوضحت أن عدم ثقة العارضين الأجانب في إرضاء أذواق المستهلك السعودي، كانت أبرز المعوقات التي واجهت المعرض خلال السنوات السبع الماضية، إلا أن هذه الدورة تجاوزت هذه العقبات.
وفي السياق ذاته أكد يوسف حموري رئيس إحدى الشركات في حديثه لـ«عكاظ» ارتفاع حجم النمو في القطاع بنسبة لا تقل عن 10% سنويا، على رغم التحديات التي يواجهها على صعيد توطين الصناعة وتوافر العمالة والمواد الخام، لافتا إلى ضرورة الارتقاء بصناعة الأثاث في المملكة، والسعي للشراكة مع الشركات الأجنبية المشاركة في المعرض، للاستفادة من خبراتها في ظل توجه المملكة نحو دعم الصناعة لتساهم بـ20% من الناتج المحلى الإجمالي في 2020.
وطالب بضرورة التوسع في المعاهد الفنية لتخريج كفاءات سعودية قادرة على النهوض بهذه الصناعة، بما يواكب ذوق السوق السعودية. وقدر نسبة نمو القطاع سنويا بنحو 10%، وأرجع ارتفاع الأسعار ألى هيمنة العمالة الأجنبية على السوق، وكثرة الوسطاء.
من جهته، أعرب محمد الخياط مسؤول إحدى الشركات المشاركة عن أسفه لتواضع حصة السعوديين في سوق التصاميم والديكور، وعدم تخطيها 20-30%، داعيا الشباب الخريجين المبدعين ومن يتمتعون بملسات فنية واعدة إلى الانخراط في هذا المجال.
جاء ذلك لدى تدشينه المعرض السعودي للأثاث والتصميم «ديكوفير» بمشاركة 125 علامة تجارية محلية وعالمية من 10 دول، مبينا أن أهداف الجمعية تركز على إبراز كفاءة اليد العاملة السعودية، ما يستوجب إطلاق المزيد من المعارض لإبراز المنتج السعودي، وخلق أسواق جديدة لتكون حلقة وصل بين المنتج المحلي والمشتري في الخارج.
من جهتها، أشارت رئيسة الشركة المنظمة للمعرض هيا السنيدى إلى أن المعرض قدم العديد من العارضين والمنتجات المميزة، فيما أوضحت أن عدم ثقة العارضين الأجانب في إرضاء أذواق المستهلك السعودي، كانت أبرز المعوقات التي واجهت المعرض خلال السنوات السبع الماضية، إلا أن هذه الدورة تجاوزت هذه العقبات.
وفي السياق ذاته أكد يوسف حموري رئيس إحدى الشركات في حديثه لـ«عكاظ» ارتفاع حجم النمو في القطاع بنسبة لا تقل عن 10% سنويا، على رغم التحديات التي يواجهها على صعيد توطين الصناعة وتوافر العمالة والمواد الخام، لافتا إلى ضرورة الارتقاء بصناعة الأثاث في المملكة، والسعي للشراكة مع الشركات الأجنبية المشاركة في المعرض، للاستفادة من خبراتها في ظل توجه المملكة نحو دعم الصناعة لتساهم بـ20% من الناتج المحلى الإجمالي في 2020.
وطالب بضرورة التوسع في المعاهد الفنية لتخريج كفاءات سعودية قادرة على النهوض بهذه الصناعة، بما يواكب ذوق السوق السعودية. وقدر نسبة نمو القطاع سنويا بنحو 10%، وأرجع ارتفاع الأسعار ألى هيمنة العمالة الأجنبية على السوق، وكثرة الوسطاء.
من جهته، أعرب محمد الخياط مسؤول إحدى الشركات المشاركة عن أسفه لتواضع حصة السعوديين في سوق التصاميم والديكور، وعدم تخطيها 20-30%، داعيا الشباب الخريجين المبدعين ومن يتمتعون بملسات فنية واعدة إلى الانخراط في هذا المجال.