أكد نائب رئيس مجلس إدارة «سابك» الرئيس التنفيذي يوسف بن عبدالله البنيان أن «سابك» تعتمد خطة طموحة تتضمن 68 حلا مستداما، لخفض 25% من الغازات الدفيئة واستهلاكها من الطاقة والمياه، وكثافة فقدان المواد بنسبة 50%، وذلك بحلول 2025، خصوصا أن العمليات التصنيعية بالشركة تستهلك وتستفيد من 3.3 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويا.
وأشار لدى مشاركة «سابك» في مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف 22 (COP22) (المعروف بمؤتمر المناخ)، المنعقد حاليا في مدينة مراكش المغربية ويستمر حتى 18 الجاري، إلى أن هناك حلولا واسعة يمكن استخدامها في قطاعات النقل، والبناء، والأجهزة الطبية، والمعدات الكهربائية والإلكترونيات، والطاقة النظيفة، والتغليف، والمغذيات الزراعية؛ التي يمكنها إضافة مكاسب للزبائن عن طريق تمكينهم من صناعة منتجات أخف وزنا، وأشد متانة، وأكثر رقة، وأكثر دواما، وأفضل عزلا، وأسهل صنعا.
وأضاف: تهدف «سابك» من برامجها إلى تحقيق الريادة في مجال الاستدامة في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.
يشار إلى أن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح يرأس وفد المملكة في المؤتمر بمشاركة ممثلي القطاعين العام والخاص من جميع أنحاء العالم لمتابعة إنجازات مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف 21 (COP21)، المعروف أيضا باسم مؤتمر باريس للمناخ، حيث تم التوصل إلى اتفاق للحد من انبعاثات غازات الدفيئة.
وأشار لدى مشاركة «سابك» في مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف 22 (COP22) (المعروف بمؤتمر المناخ)، المنعقد حاليا في مدينة مراكش المغربية ويستمر حتى 18 الجاري، إلى أن هناك حلولا واسعة يمكن استخدامها في قطاعات النقل، والبناء، والأجهزة الطبية، والمعدات الكهربائية والإلكترونيات، والطاقة النظيفة، والتغليف، والمغذيات الزراعية؛ التي يمكنها إضافة مكاسب للزبائن عن طريق تمكينهم من صناعة منتجات أخف وزنا، وأشد متانة، وأكثر رقة، وأكثر دواما، وأفضل عزلا، وأسهل صنعا.
وأضاف: تهدف «سابك» من برامجها إلى تحقيق الريادة في مجال الاستدامة في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.
يشار إلى أن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح يرأس وفد المملكة في المؤتمر بمشاركة ممثلي القطاعين العام والخاص من جميع أنحاء العالم لمتابعة إنجازات مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف 21 (COP21)، المعروف أيضا باسم مؤتمر باريس للمناخ، حيث تم التوصل إلى اتفاق للحد من انبعاثات غازات الدفيئة.