كشفت مصادر مطلعة لـ«رويترز» أن صندوق الثروة السيادي الرئيسي في السعودية -صندوق الاستثمارات العامة- يدرس شراء حصة في شركة أكوا باور، التي تتخذ من الرياض مقرا وتدير محطات للكهرباء والمياه في أنحاء العالم.
ودعا صندوق الاستثمارات العامة -الذي يملك بالفعل حصة نسبتها 13.7 % في أكوا بشكل غير مباشر من خلال وحدة تابعة- بنوك الاستثمار الشهر الماضي للتقدم لتولي دور تقديم المشورة له في صفقة محتملة بشأن أكوا، حسبما أوضحت أربعة مصادر طلبت عدم نشر أسمائها نظرا لحساسية الموضوع.
وقال واحد من المصادر المقيمة في الخليج: «إن الصندوق سيرغب في زيادة إجمالي حيازته إلى ما بين 25 -35 %».
من جانبه، لم يرد الصندوق على طلبات للحصول على تعليق لدى اتصال «رويترز» به أمس (الإثنين)، في حين امتنعت أكوا عن التعليق. وينظر إلى الصندوق على أنه محرك رئيسي لرؤية السعودية لعام 2030 الرامية إلى تنويع الاقتصاد، إذ تسعى السلطات لتحويله إلى أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم.
يشار إلى أن أكوا تقدم نفسها على أنها مستثمر ومطور ومشغل وشريك في ملكية عدد من المحطات في أوروبا وآسيا وأفريقيا، تنتج أكثر من 23 جيجاوات من الكهرباء و2.5 مليون متر مكعب من المياه المحلاة يوميا.
ودعا صندوق الاستثمارات العامة -الذي يملك بالفعل حصة نسبتها 13.7 % في أكوا بشكل غير مباشر من خلال وحدة تابعة- بنوك الاستثمار الشهر الماضي للتقدم لتولي دور تقديم المشورة له في صفقة محتملة بشأن أكوا، حسبما أوضحت أربعة مصادر طلبت عدم نشر أسمائها نظرا لحساسية الموضوع.
وقال واحد من المصادر المقيمة في الخليج: «إن الصندوق سيرغب في زيادة إجمالي حيازته إلى ما بين 25 -35 %».
من جانبه، لم يرد الصندوق على طلبات للحصول على تعليق لدى اتصال «رويترز» به أمس (الإثنين)، في حين امتنعت أكوا عن التعليق. وينظر إلى الصندوق على أنه محرك رئيسي لرؤية السعودية لعام 2030 الرامية إلى تنويع الاقتصاد، إذ تسعى السلطات لتحويله إلى أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم.
يشار إلى أن أكوا تقدم نفسها على أنها مستثمر ومطور ومشغل وشريك في ملكية عدد من المحطات في أوروبا وآسيا وأفريقيا، تنتج أكثر من 23 جيجاوات من الكهرباء و2.5 مليون متر مكعب من المياه المحلاة يوميا.