أكد رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود لـ«عكاظ» دعم البحوث السعودية الأوروبية المشتركة في مجالات إنشاء وتطوير منتجات الشركات المحلية في المملكة والجامعات، واشترط في حال مشاركة الجانب الأوروبي أن يكون التطوير والإنتاج داخل المملكة، خصوصا أن مبادرات المدينة تهدف إلى تعظيم المحتوى المحلي التقني في المملكة، وتدعم البحث العلمي والتطوير التقني والابتكار في المجالات الإستراتيجية المهمة للمملكة، وتساند القطاعين الحكومي والخاص علميا وتقنيا من خلال ما تمتلكه من قدرات مدعومة بكادر من الباحثين والمتخصصين السعوديين.
وأشار خلال تدشينه أعمال اليوم الإعلامي لبرنامج «هورايزن 2020» إلى أن اليوم الإعلامي يعد أحد برامج الاتحاد الأوروبي لدعم البحث متعدد الجنسيات في العالم، الذي بدأ العمل به عام 2014 ويستمر إلى عام 2020، بميزانية قدرها 80 مليار يورو، باعتباره أكبر برنامج بحثي في العالم، إذ يستعرض عددا من نماذج التعاون الناجحة وآليات الوصول إلى شبكات تحالف بحثية جديدة وتبادل الخبرات، ما يدعم الباحثين في المملكة للتركيز على المجالات العلمية المهمة.
من جانبه، أوضح نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي في الرياض كونستانتوبولوس أن اليوم الإعلامي لبرنامج «هورايزن 2020» يعد أكبر البرامج المخصصة للبحث والابتكار التي أطلقها الاتحاد الأوروبي حتى الآن، ويستند على ثلاث ركائز أساسية تتمثل في دعم البحوث المميزة، ودعم القيادة الصناعية للمشاريع الصغيرة والمتوسطة بالتمويل غير المباشر، ودعم البحث العلمي لمواجهة التحديات المجتمعية.
وأشار خلال تدشينه أعمال اليوم الإعلامي لبرنامج «هورايزن 2020» إلى أن اليوم الإعلامي يعد أحد برامج الاتحاد الأوروبي لدعم البحث متعدد الجنسيات في العالم، الذي بدأ العمل به عام 2014 ويستمر إلى عام 2020، بميزانية قدرها 80 مليار يورو، باعتباره أكبر برنامج بحثي في العالم، إذ يستعرض عددا من نماذج التعاون الناجحة وآليات الوصول إلى شبكات تحالف بحثية جديدة وتبادل الخبرات، ما يدعم الباحثين في المملكة للتركيز على المجالات العلمية المهمة.
من جانبه، أوضح نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي في الرياض كونستانتوبولوس أن اليوم الإعلامي لبرنامج «هورايزن 2020» يعد أكبر البرامج المخصصة للبحث والابتكار التي أطلقها الاتحاد الأوروبي حتى الآن، ويستند على ثلاث ركائز أساسية تتمثل في دعم البحوث المميزة، ودعم القيادة الصناعية للمشاريع الصغيرة والمتوسطة بالتمويل غير المباشر، ودعم البحث العلمي لمواجهة التحديات المجتمعية.