تستضيف جدة منتدى ومعرض ريكون الشرق الأوسط للتسوق، للمرة الأولى، باعتباره أبرز حدث دولي لمراكز التسوق العالمية خلال شهر مايو القادم، بعد النجاح الذي حققه بمدينة دبي على مدار السنوات الماضية، بهدف دعم قطاع التجزئة وتنشيط الحركة التجارية، وتعزيز مكانة عروس البحر الأحمر على خارطة السياحة العربية والعالمية.
ووقع الأمين العام المكلف لغرفة تجارة وصناعة جدة حسن بن إبراهيم دحلان مذكرة تفاهم لتنظيم المنتدى والمعرض مع مجلس مراكز التسوق الشرق الأوسط دبي وممثلين عن المجلس العالمي لمراكز التسوق في نيويورك المنظمين للحدث العالمي، بحضور مدير الإدارة السياحية بغرفة جدة محمد سيف منصور، والرئيس التنفيذي لمجلس مراكز التسوق بدبي ديفيد مكادم، وأعضاء لجنة المراكز التجارية ومنسوبي غرفة جدة وأعضاء المجلس العالمي لمراكز التسوق العالمي نيويورك وحشد غفير من المهتمين بصناعة مراكز التسوق في المنطقة، وذلك على هامش المؤتمر السنوي لمجلس مراكز التسوق الشرق الأوسط في دبي.
وأكد دحلان أن الحدث سيساهم في وضع مدينة جدة علي خريطة المنتديات والمعارض والفعاليات الدولية وفق رؤية ٢٠٣٠، كونه يهدف إلى دعم قطاع السياحة والتسوق وزيادة الحركة التجارية في عروس البحر الأحمر وبوابة الحرمين الشريفين، مؤملا في تأسيس شراكة مستدامة ومستقبل زاهر لقطاعات الأعمال في دول الخليج العربي بشكل عام، ولقطاع التجزئة على وجه الخصوص الذي يعد أحد أهداف التنمية الشاملة في السعودية.
ووقع الأمين العام المكلف لغرفة تجارة وصناعة جدة حسن بن إبراهيم دحلان مذكرة تفاهم لتنظيم المنتدى والمعرض مع مجلس مراكز التسوق الشرق الأوسط دبي وممثلين عن المجلس العالمي لمراكز التسوق في نيويورك المنظمين للحدث العالمي، بحضور مدير الإدارة السياحية بغرفة جدة محمد سيف منصور، والرئيس التنفيذي لمجلس مراكز التسوق بدبي ديفيد مكادم، وأعضاء لجنة المراكز التجارية ومنسوبي غرفة جدة وأعضاء المجلس العالمي لمراكز التسوق العالمي نيويورك وحشد غفير من المهتمين بصناعة مراكز التسوق في المنطقة، وذلك على هامش المؤتمر السنوي لمجلس مراكز التسوق الشرق الأوسط في دبي.
وأكد دحلان أن الحدث سيساهم في وضع مدينة جدة علي خريطة المنتديات والمعارض والفعاليات الدولية وفق رؤية ٢٠٣٠، كونه يهدف إلى دعم قطاع السياحة والتسوق وزيادة الحركة التجارية في عروس البحر الأحمر وبوابة الحرمين الشريفين، مؤملا في تأسيس شراكة مستدامة ومستقبل زاهر لقطاعات الأعمال في دول الخليج العربي بشكل عام، ولقطاع التجزئة على وجه الخصوص الذي يعد أحد أهداف التنمية الشاملة في السعودية.