كشفت هيئة تنمية الصادرات السعودية لـ«عكاظ» أن صادرات السعودية من التمور تصل إلى أكثر من 60 دولة حول العالم، مشيرة إلى أن قيمة صادرات التمور بلغت نحو 525 مليون ريال لعام 2015. وجاءت الإمارات أولا بنسبة 18%، واليمن ثانيا بنسبة 14%، والكويت ثالثا بنسبة 11% ضمن قائمة أبرز الدول.
وأكدت الهيئة أن نسبة تصدير التمور تشكل نحو 4% من إجمالي صادرات قطاع الأغذية، الذي يشكل 7% من إجمالي الصادرات غير النفطية. لافتة أن عدد أشجار النخيل يبلغ نحو 28.570 مليون نخلة، تنتج نحو 1.3 مليون طن سنويا، يتم تصدير 124 ألف طن سنويا، فيما تستحوذ مصانع التمور على 260 ألف طن لتحويلها إلى صناعات أولية وثانوية، ويتلف أكثر من 60 ألف طن جراء عمليات التصنيع في مصانع التمور، في حين يقدر الفائض بنحو 325 ألف طن.
وقال المستثمر في القطاع الزراعي صالح محمد حيدر لـ«عكاظ»: ساهمت زيادة أعداد الحجاج والمعتمرين بشكل كبير في تصدر المدينة المنورة كمنفذ أول لتصدير التمور خارج المملكة، مبينا أن مساحات مزارع النخيل في المنطقة تتجاوز 19 ألف هكتار فيما يزيد الإنتاج عن 149 ألف طن سنويا مشكلا نحو 32% من إنتاج المملكة من التمور، إذ تستحوذ المدينة على العدد الأكبر من أصناف التمور، ويصل عددها إلى 32 نوعا من أجود الأنواع، ومن أشهرها العجوة والصفاوي والعنبرة والمبروم واللبانة والبرني والروثانة.
وأكدت الهيئة أن نسبة تصدير التمور تشكل نحو 4% من إجمالي صادرات قطاع الأغذية، الذي يشكل 7% من إجمالي الصادرات غير النفطية. لافتة أن عدد أشجار النخيل يبلغ نحو 28.570 مليون نخلة، تنتج نحو 1.3 مليون طن سنويا، يتم تصدير 124 ألف طن سنويا، فيما تستحوذ مصانع التمور على 260 ألف طن لتحويلها إلى صناعات أولية وثانوية، ويتلف أكثر من 60 ألف طن جراء عمليات التصنيع في مصانع التمور، في حين يقدر الفائض بنحو 325 ألف طن.
وقال المستثمر في القطاع الزراعي صالح محمد حيدر لـ«عكاظ»: ساهمت زيادة أعداد الحجاج والمعتمرين بشكل كبير في تصدر المدينة المنورة كمنفذ أول لتصدير التمور خارج المملكة، مبينا أن مساحات مزارع النخيل في المنطقة تتجاوز 19 ألف هكتار فيما يزيد الإنتاج عن 149 ألف طن سنويا مشكلا نحو 32% من إنتاج المملكة من التمور، إذ تستحوذ المدينة على العدد الأكبر من أصناف التمور، ويصل عددها إلى 32 نوعا من أجود الأنواع، ومن أشهرها العجوة والصفاوي والعنبرة والمبروم واللبانة والبرني والروثانة.