كشف تقرير شركة الماسة كابيتال استمرار صعود السوق السعودية بتحقيق زيادة قدرها 1.5% على مدى الأسبوع الماضي، مدعومة بمعنويات المستثمرين المرتفعة وتوقعاتهم الإيجابية بشأن احتمالية خفض أو توقف إمدادات منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
ومن المتوقع أن يستمر الاتجاه الصعودي الإيجابي في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ومصر هذا الأسبوع من خلال حجم التداول الكبير ومحركات الدفع القوية والمتواصلة من الأسبوع الماضي في تلك الأسواق.
فيما أظهر التقرير أن مصر لا تزال الأفضل أداء بين نظيراتها في المنطقة بارتفاع بلغ نسبته 5% خلال الأسبوع الماضي، إذ اخترقت السوق المصرية حاجز مستوى 11000 نقطة للمرة الأولى منذ عام 2008، بدعم معنويات المستثمرين المرتفعة بشأن تمويل صندوق النقد الدولي في ظل الحاجة الملحة للتمويل النقدي، مع استمرار الأسهم في الارتفاع منذ تخفيض قيمة العملة بأكثر من 40% منذ بداية شهر نوفمبر الجاري.
في حين جاءت الإمارات كبقية أقرانها في المنطقة بتغير إيجابي ملموس، إذ صعد مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 1.1%، تلته سوق أبوظبي التي حققت ارتفاعا متواضعا بنسبة 0.2% خلال الأسبوع الماضي رغم أنباء تفيد اعتزام الحكومة الإماراتية مواصلة عملية دمج البنوك على غرار بنك الخليج الأول وبنك أبوظبي الوطني.
وذكرت الأنباء أن عملية الدمج المحتملة ستجرى بين بنكي أبوظبي التجاري والاتحاد الوطني، وبين مصرف أبوظبي الإسلامي وبنك الهلال.
ومن المتوقع أن يستمر الاتجاه الصعودي الإيجابي في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ومصر هذا الأسبوع من خلال حجم التداول الكبير ومحركات الدفع القوية والمتواصلة من الأسبوع الماضي في تلك الأسواق.
فيما أظهر التقرير أن مصر لا تزال الأفضل أداء بين نظيراتها في المنطقة بارتفاع بلغ نسبته 5% خلال الأسبوع الماضي، إذ اخترقت السوق المصرية حاجز مستوى 11000 نقطة للمرة الأولى منذ عام 2008، بدعم معنويات المستثمرين المرتفعة بشأن تمويل صندوق النقد الدولي في ظل الحاجة الملحة للتمويل النقدي، مع استمرار الأسهم في الارتفاع منذ تخفيض قيمة العملة بأكثر من 40% منذ بداية شهر نوفمبر الجاري.
في حين جاءت الإمارات كبقية أقرانها في المنطقة بتغير إيجابي ملموس، إذ صعد مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 1.1%، تلته سوق أبوظبي التي حققت ارتفاعا متواضعا بنسبة 0.2% خلال الأسبوع الماضي رغم أنباء تفيد اعتزام الحكومة الإماراتية مواصلة عملية دمج البنوك على غرار بنك الخليج الأول وبنك أبوظبي الوطني.
وذكرت الأنباء أن عملية الدمج المحتملة ستجرى بين بنكي أبوظبي التجاري والاتحاد الوطني، وبين مصرف أبوظبي الإسلامي وبنك الهلال.