أعلنت الهيئة العامة للإحصاء إطلاق أكثر من 45 منتجا إحصائيا كمرحلة أولى للمنتجات الجديدة شملت إحصاءات اقتصادية، واجتماعية، وسكانية، وإحصاءات العمرة، وأخرى لسوق العمل، إضافة إلى إحصاءات تتعلق بالطاقة، والمعرفة، والبيئة، والثقافة، والرياضة، والترفيه، وإحصاءات خاصة بالأمن والسلامة.
وأكد رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد التخيفي أن المنتجات المعلن عنها تأتي ضمن مخرجات التحول الإحصائي في المملكة، وقد مرَّت جميعها برحلة إنتاجية بدأت من تقييم طبيعة المرحلة وحاجتها لمنتجات إحصائية تساهم في دعم راسمي السياسات التنموية، ثم العمل ضمن منطلقات برنامج التحول الإحصائي والمبني على رؤية الهيئة ورسالتها في أن تكون الهيئة هي المرجع الإحصائي الأكثر تميزًا وابتكارًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة، من خلال تقديم منتجاتٍ وخدماتٍ إحصائيةٍ محُدَّثةٍ ذات قيمة مضافة تتميز بالدقة والشمولية والمصداقية، وفقًا لأفضل المعايير والممارسات الدولية.
وأضاف في المؤتمر الصحفي الذي أقامته الهيئة في مقرها بالرياض أمس (الإثنين) أن هذه المخرجات تأتي نتيجة لدعم القيادة الرشيدة للقطاع الإحصائي في المملكة، خصوصا الأمر السامي الكريم الصادر قبل عام، بتحويل بتحويل (مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات) إلى هيئةٍ عامةٍ مستقلةٍ، ما وفر الدعم الكامل من الجهات كافة للقطاع الإحصائي، وما تم إعلانه هو إحدى ثمرات هذا الدعم الذي ساهم في تعزيز البيئة المناسبة لتوفير نطاق أوسع مِن البيانات والمعلومات الإحصائية ونشرها لتُساهم في دعم صنع القرار.
وأشار إلى أن المنتجات تأتي تلبية لحاجات المُستخدمين كمخرجات الرقم القياسي للعقارات، متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي ربع السنوي، مساهمة قطاع الهيئات التي لا تهدف إلى الربح في الناتج المحلي الإجمالي، الادخار الإجمالي للربع الثاني 2016، الميزان التجاري، نسبة الصادرات غير النفطية إلى إجمالي الناتج المحلي، صادرات المملكة النفطية، اتجاهات التجارة صادرات وواردات، حجم الاستثمار الأجنبي المباشر حسب جنسية المستثمر، حجم الاستثمار الأجنبي المباشر حسب النشاط الاقتصادي، نسبة مساهمة الشريك الأجنبي في ملكية رأس المال في القطاع الخاص.
وأكد رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد التخيفي أن المنتجات المعلن عنها تأتي ضمن مخرجات التحول الإحصائي في المملكة، وقد مرَّت جميعها برحلة إنتاجية بدأت من تقييم طبيعة المرحلة وحاجتها لمنتجات إحصائية تساهم في دعم راسمي السياسات التنموية، ثم العمل ضمن منطلقات برنامج التحول الإحصائي والمبني على رؤية الهيئة ورسالتها في أن تكون الهيئة هي المرجع الإحصائي الأكثر تميزًا وابتكارًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة، من خلال تقديم منتجاتٍ وخدماتٍ إحصائيةٍ محُدَّثةٍ ذات قيمة مضافة تتميز بالدقة والشمولية والمصداقية، وفقًا لأفضل المعايير والممارسات الدولية.
وأضاف في المؤتمر الصحفي الذي أقامته الهيئة في مقرها بالرياض أمس (الإثنين) أن هذه المخرجات تأتي نتيجة لدعم القيادة الرشيدة للقطاع الإحصائي في المملكة، خصوصا الأمر السامي الكريم الصادر قبل عام، بتحويل بتحويل (مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات) إلى هيئةٍ عامةٍ مستقلةٍ، ما وفر الدعم الكامل من الجهات كافة للقطاع الإحصائي، وما تم إعلانه هو إحدى ثمرات هذا الدعم الذي ساهم في تعزيز البيئة المناسبة لتوفير نطاق أوسع مِن البيانات والمعلومات الإحصائية ونشرها لتُساهم في دعم صنع القرار.
وأشار إلى أن المنتجات تأتي تلبية لحاجات المُستخدمين كمخرجات الرقم القياسي للعقارات، متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي ربع السنوي، مساهمة قطاع الهيئات التي لا تهدف إلى الربح في الناتج المحلي الإجمالي، الادخار الإجمالي للربع الثاني 2016، الميزان التجاري، نسبة الصادرات غير النفطية إلى إجمالي الناتج المحلي، صادرات المملكة النفطية، اتجاهات التجارة صادرات وواردات، حجم الاستثمار الأجنبي المباشر حسب جنسية المستثمر، حجم الاستثمار الأجنبي المباشر حسب النشاط الاقتصادي، نسبة مساهمة الشريك الأجنبي في ملكية رأس المال في القطاع الخاص.