جاءت السعودية في المركز الأول ضمن قائمة الصادرات الخليجية إلى كوريا الجنوبية، بنسبة 29% من إجمالي الصادرات البالغة نحو 28 مليار دولار.
يأتي ذلك في ظل تنامي التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون الخليجي وكوريا الجنوبية ما أدى إلى أن تشكل دول المجلس ثاني أكبر شريك تجاري لكوريا الجنوبية بعد الصين، إذ قفز حجم التبادل التجاري الخليجي ـ الكوري الجنوبي بنسبة تزيد على 200% ليرتقع إلى نحو 88 مليارا بنهاية 2010، بدلا من 25 مليارا في 2000.
جاء ذلك ضمن ملف مركز الخليج للأبحاث في جدة عن العلاقات السعودية - الكورية الجنوبية، إذ أكد رئيس المركز الدكتور عبدالعزيز بن عثمان بن صقر لـ«عكاظ» أن المملكة ودول مجلس التعاون توليان أهمية كبرى للاقتصادات الناشئة ومنها كوريا الجنوبية في ظل سياسة تنويع مصادر الدخل وتوسيع القاعدة الاقتصادية، وبما ينسجم مع رؤية 2030 التي أعلنتها المملكة، موضحا أن كوريا أحد أهم الدول المستوردة للنفط الخليجي في العالم فهي تحتل المركز الثامن عالميا من حيث استهلاك الطاقة، وتعتمد على نفط المنطقة بنسبة 84%.
يأتي ذلك في ظل تنامي التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون الخليجي وكوريا الجنوبية ما أدى إلى أن تشكل دول المجلس ثاني أكبر شريك تجاري لكوريا الجنوبية بعد الصين، إذ قفز حجم التبادل التجاري الخليجي ـ الكوري الجنوبي بنسبة تزيد على 200% ليرتقع إلى نحو 88 مليارا بنهاية 2010، بدلا من 25 مليارا في 2000.
جاء ذلك ضمن ملف مركز الخليج للأبحاث في جدة عن العلاقات السعودية - الكورية الجنوبية، إذ أكد رئيس المركز الدكتور عبدالعزيز بن عثمان بن صقر لـ«عكاظ» أن المملكة ودول مجلس التعاون توليان أهمية كبرى للاقتصادات الناشئة ومنها كوريا الجنوبية في ظل سياسة تنويع مصادر الدخل وتوسيع القاعدة الاقتصادية، وبما ينسجم مع رؤية 2030 التي أعلنتها المملكة، موضحا أن كوريا أحد أهم الدول المستوردة للنفط الخليجي في العالم فهي تحتل المركز الثامن عالميا من حيث استهلاك الطاقة، وتعتمد على نفط المنطقة بنسبة 84%.