دعت غرفة تجارة وصناعة جدة، ممثلة بلجنة العلاقات العامة والاتصال، منشآت ومؤسسات القطاع الخاص إلى استحداث أقسام علاقات عامة لإدارة الأزمات، يتصدى لها كفاءات وطنية، ما يولد عشرات الآلاف من الوظائف لشباب وفتيات الوطن، وتمنحهم فرصة المشاركة في مرحلة البناء والتشييد التي تشهدها المملكة في الوقت الراهن.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة أمس (الأحد)، بحضور الأمين العام المكلف للغرفة حسن دحلان، ورئيس اللجنة الدكتور هشام العمودي الذي قال: لو نجت اللجنة من خلال الغرفة في إقناع 10% من الشركات والمؤسسات الوطنية، بتعيين موظف واحد فقط في قسم العلاقات العامة، سيؤدي ذلك إلى خلق أكثر من 100 ألف وظيفة لشباب فتيات الوطن.
وأضاف: من هنا يأتي تركيز الغرفة على هذه الفعاليات لإزالة اللغط والخلط حول هذا القطاع، إذ يظن الكثيرون أن العلاقات العامة هي مهنة موسمية ترتبط بفترة أو مشكلة معينة، ما دفع اللجنة إلى تصحيح هذه الصورة باستضافة خبراء ومتخصصين في علم العلاقات العامة، بحضور عدد كبير من القادة والمؤثرين لنقل خبراتهم للآخرين.
من جهته، شدد دحلان على ضرورة توعية أفراد المجتمع بشكل عام وقطاع الأعمال على وجه الخصوص بدور العلاقات العامة، باعتبارها نشاطا إداريا واتصاليا يبني سمعة المؤسسة ويحافظ عليها.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة أمس (الأحد)، بحضور الأمين العام المكلف للغرفة حسن دحلان، ورئيس اللجنة الدكتور هشام العمودي الذي قال: لو نجت اللجنة من خلال الغرفة في إقناع 10% من الشركات والمؤسسات الوطنية، بتعيين موظف واحد فقط في قسم العلاقات العامة، سيؤدي ذلك إلى خلق أكثر من 100 ألف وظيفة لشباب فتيات الوطن.
وأضاف: من هنا يأتي تركيز الغرفة على هذه الفعاليات لإزالة اللغط والخلط حول هذا القطاع، إذ يظن الكثيرون أن العلاقات العامة هي مهنة موسمية ترتبط بفترة أو مشكلة معينة، ما دفع اللجنة إلى تصحيح هذه الصورة باستضافة خبراء ومتخصصين في علم العلاقات العامة، بحضور عدد كبير من القادة والمؤثرين لنقل خبراتهم للآخرين.
من جهته، شدد دحلان على ضرورة توعية أفراد المجتمع بشكل عام وقطاع الأعمال على وجه الخصوص بدور العلاقات العامة، باعتبارها نشاطا إداريا واتصاليا يبني سمعة المؤسسة ويحافظ عليها.