لازالت انعكاسات التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي «بريكست» تلقي بظلالها على مدينة الأعمال في وسط لندن ولكنها لن تؤدي إلى انهيارها، وفق رئيس مؤسسة مدينة (لندن) آندرو بارملي المسؤول عن الوسط التاريخي والمالي للعاصمة الإنجليزية.
يقول بارملي في مقر إقامته الرسمي في «مانشون هاوس» عند محطة «بنك»، قبالة مقر بنك إنجلترا:«تواجهنا عواصف، لكننا نتغلب عليها في كل مرة، فبعض الشركات تفكر في نقل عدد من أنشطتها بلا شك، ولكن لم يعلن أحد بعد أنه سيغادر لندن، فالغالبية في حالة ترقب». وأشار إلى أن مركز الأعمال محصن وأنه سيستعيد مجده من جديد.
وتعليقا على ما وعدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ببدء مفاوضات الانفصال قبل نهاية مارس 2017، علق بارملي بقوله: «كنا نود تسريع الأمور بعض الشيء بناء على ما تقدمه لنا الحكومة من معلومات واضحة».
يقول بارملي في مقر إقامته الرسمي في «مانشون هاوس» عند محطة «بنك»، قبالة مقر بنك إنجلترا:«تواجهنا عواصف، لكننا نتغلب عليها في كل مرة، فبعض الشركات تفكر في نقل عدد من أنشطتها بلا شك، ولكن لم يعلن أحد بعد أنه سيغادر لندن، فالغالبية في حالة ترقب». وأشار إلى أن مركز الأعمال محصن وأنه سيستعيد مجده من جديد.
وتعليقا على ما وعدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ببدء مفاوضات الانفصال قبل نهاية مارس 2017، علق بارملي بقوله: «كنا نود تسريع الأمور بعض الشيء بناء على ما تقدمه لنا الحكومة من معلومات واضحة».