ينفرد معرض الصحة والجمال في نسخته الثالثة هذا العام بتأسيس وإطلاق منطقة المنتجات العضوية والطبيعية لأول مرة، بهدف رفع مستوى الجودة وكفاءة الأداء والاهتمام بصحة المواطن.
ويشارك في المعرض أكثر من 120 عارضا من 20 دولة تتنافس على الدخول في شراكات سعودية لتحقيق قوة شرائية عالية ومميزات عديدة.
وأوضح صاحب السمو الأمير عبدالله بن سعود بن محمد رئيس اللجنة السياحية في غرفة تجارة وصناعة جدة خلال افتتاح المعرض أمس الأول أن المعرض يتسم بتنوع أقسامه، لمواكبة احتياجات السوق، وتعزيز الوعي بأهمية الرياضة في حياة المجتمع للحد من الأمراض التي تفاقم أعباء ميزانية وزارة الصحة بصورة كبيرة.
ولفت إلى أن الإحصاءات تؤكد أن سوق الصحة والجمال السعودية هي الأعلى نموا على نطاق الشرق الأوسط، بنسبة تجاوزت 11%، وقد شهد قطاع العيادات التجميلية نموا خلال السنوات الخمس الماضية عشرات أضعاف ما قبلها، كما أن منتجات العناية والجمال هي الأكثر تصريفا في الأسواق بما يقدر بنحو ملياري دولار.
واقترح على الشركات السعودية التوسع في شراكتها مع الشركات العالمية المشاركة في المعرض لتعزز قوة الكيانات الصناعية السعودية، لتصبح أكثر قوة وقدرة على زيادة الإنتاج والنفاذ إلى الأسواق العالمية.
من جهتها، تشارك الكلية التقنية للبنات بجدة في المعرض كشريك في مجال تدريب السيدات، لتكريس دور العمل المهني في نهضة المجتمع. إضافة إلى تصديها للواصل مع سوق العمل، وتبادل الخبرات عن طريق بناء الشراكات مع قطاعات التجميل وبيوت الأزياء ومراكز الصحة والجمال، ما يؤدي إلى فتح المجال مستقبلا لبنات الوطن وخلق فرص العمل لهن.
بدورها قالت مديرة المعرض منى الجبرتي: لا يقتصر المعرض على عرض المنتجات للشركات المشاركة فحسب، بل يتبنى العديد من المبادرات، ومنها تدريب وتطوير عدد من الكوادر في مجالات مختلفة، علاوة على عرض أحدث التقنيات والابتكارات في عالم الجمال والصحة.
ويشارك في المعرض أكثر من 120 عارضا من 20 دولة تتنافس على الدخول في شراكات سعودية لتحقيق قوة شرائية عالية ومميزات عديدة.
وأوضح صاحب السمو الأمير عبدالله بن سعود بن محمد رئيس اللجنة السياحية في غرفة تجارة وصناعة جدة خلال افتتاح المعرض أمس الأول أن المعرض يتسم بتنوع أقسامه، لمواكبة احتياجات السوق، وتعزيز الوعي بأهمية الرياضة في حياة المجتمع للحد من الأمراض التي تفاقم أعباء ميزانية وزارة الصحة بصورة كبيرة.
ولفت إلى أن الإحصاءات تؤكد أن سوق الصحة والجمال السعودية هي الأعلى نموا على نطاق الشرق الأوسط، بنسبة تجاوزت 11%، وقد شهد قطاع العيادات التجميلية نموا خلال السنوات الخمس الماضية عشرات أضعاف ما قبلها، كما أن منتجات العناية والجمال هي الأكثر تصريفا في الأسواق بما يقدر بنحو ملياري دولار.
واقترح على الشركات السعودية التوسع في شراكتها مع الشركات العالمية المشاركة في المعرض لتعزز قوة الكيانات الصناعية السعودية، لتصبح أكثر قوة وقدرة على زيادة الإنتاج والنفاذ إلى الأسواق العالمية.
من جهتها، تشارك الكلية التقنية للبنات بجدة في المعرض كشريك في مجال تدريب السيدات، لتكريس دور العمل المهني في نهضة المجتمع. إضافة إلى تصديها للواصل مع سوق العمل، وتبادل الخبرات عن طريق بناء الشراكات مع قطاعات التجميل وبيوت الأزياء ومراكز الصحة والجمال، ما يؤدي إلى فتح المجال مستقبلا لبنات الوطن وخلق فرص العمل لهن.
بدورها قالت مديرة المعرض منى الجبرتي: لا يقتصر المعرض على عرض المنتجات للشركات المشاركة فحسب، بل يتبنى العديد من المبادرات، ومنها تدريب وتطوير عدد من الكوادر في مجالات مختلفة، علاوة على عرض أحدث التقنيات والابتكارات في عالم الجمال والصحة.