تحرك جاد تقوده لجنة الاتصالات بغرفة تجارة وصناعة الشرقية لإنشاء لجنة وطنية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بمجلس الغرف السعودية، للتصدي لمشكلات القطاع واقتراح الحلول المؤدية إلى تطور القطاع بمختلف مناطق المملكة.
وسيطر قرار سعودة قطاع الاتصالات على اللقاء الموسع الذي عقد أمس (الإثنين) بمقر الغرفة، إذ شكا مستثمرون من تلاعب العمالة الوافدة والالتفاف على قرار السعودة، مطالبين بضرورة تحرك هيئة الاتصالات للسيطرة على تلك الممارسات، مشددين على ضرورة إطلاق حملة واسعة لسعودة «التسويق»، خصوصا أن العمالة الوافدة لا تزال تسيطر على خدمات التسويق.
ودعا عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة إبراهيم محمد آل شيخ المستثمرين والمتضررين من الممارسات الالتفافية للعمالة الوافدة للتواصل مع الجهات الرسمية، مشيرا إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ستتعامل بصورة سريعة مع الشكاوى، مبينا أن الممارسات التي تقوم بها بعض العمالة لإغلاق المحلات في المجمعات التجارية بعد تسديد الإيجارات نوع من الاحتكار، مطالبا الجميع بإبلاغ الأمانة عن تلك الممارسات لاتخاذ العقوبات النظامية.
وأشار إلى أن اللجنة تتحرك لحماية رجال الأعمال وتذليل جميع العراقيل التي تعترض طريق قطاع الاتصالات، مبينا أن اللجنة تحركت منذ عام 2014 بالتعاون مع الجهات الرسمية للقضاء على فوضى الشرائح في السوق، ما نتج عنه تطبيق نظام «البصمة» الذي ساهم في تنظيم عملية استخدام شرائح الهواتف النقالة.
وأعلن إطلاق هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات خدمات النت العريض في المناطق النائية والهجر أمس الأول (الأحد) لتوسيع خدمة الإنترنت في مختلف مناطق المملكة، فيما اعتبر قرار سعودة الاتصالات من أهم القرارات التي اتخذتها الدولة، إذ أن القطاع يعد من أكثر القطاعات نموا في المملكة، خصوصا أن الدولة فتحت المجال أمام الشباب للانخراط بقوة في الاتصالات من خلال الدورات التدريبية، والقروض الممنوحة للشباب للاستثمار في القطاع، إذ تصل قيمة القرض نحو 200 ألف ريال.
وسيطر قرار سعودة قطاع الاتصالات على اللقاء الموسع الذي عقد أمس (الإثنين) بمقر الغرفة، إذ شكا مستثمرون من تلاعب العمالة الوافدة والالتفاف على قرار السعودة، مطالبين بضرورة تحرك هيئة الاتصالات للسيطرة على تلك الممارسات، مشددين على ضرورة إطلاق حملة واسعة لسعودة «التسويق»، خصوصا أن العمالة الوافدة لا تزال تسيطر على خدمات التسويق.
ودعا عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة إبراهيم محمد آل شيخ المستثمرين والمتضررين من الممارسات الالتفافية للعمالة الوافدة للتواصل مع الجهات الرسمية، مشيرا إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ستتعامل بصورة سريعة مع الشكاوى، مبينا أن الممارسات التي تقوم بها بعض العمالة لإغلاق المحلات في المجمعات التجارية بعد تسديد الإيجارات نوع من الاحتكار، مطالبا الجميع بإبلاغ الأمانة عن تلك الممارسات لاتخاذ العقوبات النظامية.
وأشار إلى أن اللجنة تتحرك لحماية رجال الأعمال وتذليل جميع العراقيل التي تعترض طريق قطاع الاتصالات، مبينا أن اللجنة تحركت منذ عام 2014 بالتعاون مع الجهات الرسمية للقضاء على فوضى الشرائح في السوق، ما نتج عنه تطبيق نظام «البصمة» الذي ساهم في تنظيم عملية استخدام شرائح الهواتف النقالة.
وأعلن إطلاق هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات خدمات النت العريض في المناطق النائية والهجر أمس الأول (الأحد) لتوسيع خدمة الإنترنت في مختلف مناطق المملكة، فيما اعتبر قرار سعودة الاتصالات من أهم القرارات التي اتخذتها الدولة، إذ أن القطاع يعد من أكثر القطاعات نموا في المملكة، خصوصا أن الدولة فتحت المجال أمام الشباب للانخراط بقوة في الاتصالات من خلال الدورات التدريبية، والقروض الممنوحة للشباب للاستثمار في القطاع، إذ تصل قيمة القرض نحو 200 ألف ريال.