اتفقت «أوبك» اليوم (الأربعاء) في فيينا على خفض إنتاج النفط بواقع 1.2 مليون برميل يوميا، ليصل معدل إنتاج المنظمة إلى 32.5 مليون برميل يوميا، وأدى ذلك إلى زيادة مكاسب النفط إلى 9% في حين سجل الخام الأمريكي أعلى مستوى سعري في شهر.
وجاء الاتفاق بعد أن وافقت السعودية على خفض إنتاجها 0.5 مليون برميل، ليصل بموجب هذا الاتفاق إلى 10.06 مليون برميل يوميا، في وقت بلغ فيه إنتاج المملكة نحو 10.54 مليون برميل يوميا في أكتوبر الماضي.
من جهته، قال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح: إن «أوبك» وافقت على تثبيت الإنتاج الإيراني عند مستويات ما قبل العقوبات. مشيرا إلى أن المنظمة تأمل أن تساهم روسيا وغيرها من المنتجين المستقلين بخفض قدره 0.6 مليون برميل يوميا.
يذكر أن المنظمة اتفقت على توزيع حصة إنتاج إندونيسيا على بعض الدول الأعضاء، فيما وافق العراق على خفض الإنتاج نحو 200 ألف برميل يوميا، وتعهدت روسيا بخفض الإنتاج 300 ألف برميل. وأشارت قطر إلى أن «أوبك» ستجتمع في 25 مايو القادم، لمراجعة الاتفاق، وقد يتم تمديده لمدة ستة أشهر أخرى.
من جهته، أمل وزير النفط الفنزويلي إيولوخيو ديل بينو أن يؤدي الاتفاق إلى تصريف ما بين 1.8 مليون ومليوني برميل يوميا من المعروض في السوق، خصوصا أن إيران والعراق وافقتا على خفض الإنتاج.
وجاء الاتفاق بعد أن وافقت السعودية على خفض إنتاجها 0.5 مليون برميل، ليصل بموجب هذا الاتفاق إلى 10.06 مليون برميل يوميا، في وقت بلغ فيه إنتاج المملكة نحو 10.54 مليون برميل يوميا في أكتوبر الماضي.
من جهته، قال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح: إن «أوبك» وافقت على تثبيت الإنتاج الإيراني عند مستويات ما قبل العقوبات. مشيرا إلى أن المنظمة تأمل أن تساهم روسيا وغيرها من المنتجين المستقلين بخفض قدره 0.6 مليون برميل يوميا.
يذكر أن المنظمة اتفقت على توزيع حصة إنتاج إندونيسيا على بعض الدول الأعضاء، فيما وافق العراق على خفض الإنتاج نحو 200 ألف برميل يوميا، وتعهدت روسيا بخفض الإنتاج 300 ألف برميل. وأشارت قطر إلى أن «أوبك» ستجتمع في 25 مايو القادم، لمراجعة الاتفاق، وقد يتم تمديده لمدة ستة أشهر أخرى.
من جهته، أمل وزير النفط الفنزويلي إيولوخيو ديل بينو أن يؤدي الاتفاق إلى تصريف ما بين 1.8 مليون ومليوني برميل يوميا من المعروض في السوق، خصوصا أن إيران والعراق وافقتا على خفض الإنتاج.