أظهر استطلاع إلكتروني حديث أجرته شركة متخصصة في صناعة الأقمشة، أن 58% من عينة الإستطلاع، يؤيدون تفصيل ثيابهم، عبر استخدام نظام «التقسيط» من خلال حساباتهم البنكية الشخصية، معدين ذلك خطوة جديدة، من شأنها، مساعدتهم على اتخاذ قرارات الشراء المناسبة، وذلك إثر إطلاق شركة محلية هذه الخدمة، داعية المنافسين أن يحذو حذوها.
وفي سياق حديثه، يشير أستاذ النظم التسويقية الحديثة الدكتور صابر الأحمدي، إلى أن اتجاه شركات صناعة الأزياء الرجالية، وخصوصا العاملة في قطاع «حياكة وتصنيع الثياب»، التي تستخدم أسلوب «التقسيط»، سيؤتي ثماره في جذب «مستهلكين جدد» من مختلف الشرائح الاجتماعية.
وقال: «إن التقسيط الذي تتجه له بعض مصانع الثياب المحلية في المملكة، أسوة بقطاعات التجزئة الأخرى، يعد مسارا جديدا وغير تقليدي، إذ أنه سيسهل من عمليات شراء المستهلكين وزيادة الإقبال».
وتوضح العديد من الدراسات التسويقية الحديثة أن 70%، يفضلون الحصول على سلعهم عبر «نظام التقسيط»، مؤكدة أن ذلك غير مرتبط بمستوى دخولهم الشهرية.
من جهته، أبان الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات الشهيرة لحياكة الثياب، لؤي نسيم، أن خطوة «تقسيط الثياب»، لها علاقة مباشرة، بما يسمى خاطرة تنويع شرائح المستهلكين، وخصوصا من الشباب ما بين 18-40 عاما، الذين يفضلون في عموم عمليات شرائهم استخدام هذا الأسلوب، الذي يشعرهم بالخروج من دائرة تحمل «الأعباء المالية المباشرة».
يذكر أن بعض شركات الثياب المحلية، ممن انتهجت هذا الأسلوب التسويقي، وضعت محددات لقبول «التقسيط»، منها أن يكون لدى العميل حساب بنكي ساري المفعول، إضافة إلى أن لا تقل فاتورة البيع عن 1000 ريال، دون الحصول على أية فوائد مالية، مع منحها خصومات تصل إلى 25%.
وفي سياق حديثه، يشير أستاذ النظم التسويقية الحديثة الدكتور صابر الأحمدي، إلى أن اتجاه شركات صناعة الأزياء الرجالية، وخصوصا العاملة في قطاع «حياكة وتصنيع الثياب»، التي تستخدم أسلوب «التقسيط»، سيؤتي ثماره في جذب «مستهلكين جدد» من مختلف الشرائح الاجتماعية.
وقال: «إن التقسيط الذي تتجه له بعض مصانع الثياب المحلية في المملكة، أسوة بقطاعات التجزئة الأخرى، يعد مسارا جديدا وغير تقليدي، إذ أنه سيسهل من عمليات شراء المستهلكين وزيادة الإقبال».
وتوضح العديد من الدراسات التسويقية الحديثة أن 70%، يفضلون الحصول على سلعهم عبر «نظام التقسيط»، مؤكدة أن ذلك غير مرتبط بمستوى دخولهم الشهرية.
من جهته، أبان الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات الشهيرة لحياكة الثياب، لؤي نسيم، أن خطوة «تقسيط الثياب»، لها علاقة مباشرة، بما يسمى خاطرة تنويع شرائح المستهلكين، وخصوصا من الشباب ما بين 18-40 عاما، الذين يفضلون في عموم عمليات شرائهم استخدام هذا الأسلوب، الذي يشعرهم بالخروج من دائرة تحمل «الأعباء المالية المباشرة».
يذكر أن بعض شركات الثياب المحلية، ممن انتهجت هذا الأسلوب التسويقي، وضعت محددات لقبول «التقسيط»، منها أن يكون لدى العميل حساب بنكي ساري المفعول، إضافة إلى أن لا تقل فاتورة البيع عن 1000 ريال، دون الحصول على أية فوائد مالية، مع منحها خصومات تصل إلى 25%.