شهدت أسعار الأسماك ارتفاعا في مناطق عدة بالمملكة بسبب انخفاض درجات الحرارة الناجمة عن تغير الطقس في الكثير من المدن، الأمر الذي جعل الكثير من المستثمرين ينتظرون وصول الزيادة إلى 40 % خلال الفترة المقبلة قياسا بالأعوام الماضية.
وأوضح نائب شيخ طائفة بائعي الأسماك في منطقة المدينة المنورة جميل قاسم، أن أسعار أسماك البحر الأحمر قد تصل الزيادة فيها إلى أقل من نصف الأسعار الحالية بسبب موسم الشتاء، مضيفا: «برودة سطح البحر تؤدي إلى نزول الأسماك للأعماق بحثا عن الدفء الأمر الذي يجعل من الصعب اصطيادها».
وأشار إلى أن عددا كبيرا من الأسماك المتعارف عليها سترتفع أسعارها، منها الناجل 140 ريالا للكيلو، والهامور إلى 100 ريال، والحريد 80 ريالا، والشعور 70 ريالا، متوقعا أن يشهد الشتاء هذا العام تقلبات جوية تصل فيه سرعة الرياح إلى 35 عقدة، ما يؤدي إلى ارتفاع الأمواج إلى ثلاثة أمتار تقريبا، ما يستوجب منع نزول الصيادين للبحر بسبب سرعة الرياح، منوها بأن الصيادين يجدون صعوبة في الاصطياد بسبب سوء الأحوال الجوية والتي ينتج منها قلة كمية الأسماك مع زيادة الطلب، ما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
وأوضح أن تكاثر الأسماك يبدأ في موسم الربيع، ويسمى بموسم الماشي، نظراً إلى أن الأسماك تتحرك من بداية البحر لنهايته وتعود مرة أخرى للمقر الرئيسي في عمق البحر، ما ينتج منه تكاثر الأسماك، وبالتالي تنخفض الأسعار. وأشار إلى أن بعض المحلات يلجأ إلى عدة طرق مختلفة، من أجل زيادة الأسعار خصوصا في المطاعم الكبيرة التي تبيع الأسماك إذ يقومون بوزن الأسماك قبل تقشيرها وتنظيف ما بجوفها ما يؤدي إلى زيادة الوزن وبالتالي ارتفاع السعر.
وأوضح نائب شيخ طائفة بائعي الأسماك في منطقة المدينة المنورة جميل قاسم، أن أسعار أسماك البحر الأحمر قد تصل الزيادة فيها إلى أقل من نصف الأسعار الحالية بسبب موسم الشتاء، مضيفا: «برودة سطح البحر تؤدي إلى نزول الأسماك للأعماق بحثا عن الدفء الأمر الذي يجعل من الصعب اصطيادها».
وأشار إلى أن عددا كبيرا من الأسماك المتعارف عليها سترتفع أسعارها، منها الناجل 140 ريالا للكيلو، والهامور إلى 100 ريال، والحريد 80 ريالا، والشعور 70 ريالا، متوقعا أن يشهد الشتاء هذا العام تقلبات جوية تصل فيه سرعة الرياح إلى 35 عقدة، ما يؤدي إلى ارتفاع الأمواج إلى ثلاثة أمتار تقريبا، ما يستوجب منع نزول الصيادين للبحر بسبب سرعة الرياح، منوها بأن الصيادين يجدون صعوبة في الاصطياد بسبب سوء الأحوال الجوية والتي ينتج منها قلة كمية الأسماك مع زيادة الطلب، ما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
وأوضح أن تكاثر الأسماك يبدأ في موسم الربيع، ويسمى بموسم الماشي، نظراً إلى أن الأسماك تتحرك من بداية البحر لنهايته وتعود مرة أخرى للمقر الرئيسي في عمق البحر، ما ينتج منه تكاثر الأسماك، وبالتالي تنخفض الأسعار. وأشار إلى أن بعض المحلات يلجأ إلى عدة طرق مختلفة، من أجل زيادة الأسعار خصوصا في المطاعم الكبيرة التي تبيع الأسماك إذ يقومون بوزن الأسماك قبل تقشيرها وتنظيف ما بجوفها ما يؤدي إلى زيادة الوزن وبالتالي ارتفاع السعر.