نقلت «بلومبيرغ» عن مصادر مطلعة أن السعودية تعاقدت مع استشاريين لتقديم النصح بشأن خطط لإنشاء شركات عالمية في صناعتي البتروكيماويات والاتصالات.
وأضافت أن المملكة حددت شركات أرامكو وسابك والاتصالات السعودية، وطلبت من الاستشاريين تقديم مقترحاتهم بشأن كيفية تعزيز التنافسية الدولية لتلك الشركات.
وزادت أن السعودية تدرس أيضا تحديد صناعات يمكن للمملكة أن تكون فيها لاعباً قيادياً على مستوى العالم في إطار تحركات تستهدف الانتقال بالشركات السعودية إلى مستوى الصناعة العالمية المتخصصة العابرة للقارات قيد الدراسة الاستشارية، إضافة لفك التضارب في الاختصاصات والمنتجات، بما يقتضيه التخصص القابل للتسويق الدولي التنافسي.
وأشارت إلى أن هذا التوجه الذي يستلهم التجربة الناجحة لكوريا الجنوبية على أن يصبح لكل شركة القدرة على التسويق الدولي المباشر.
وأضافت أن المملكة حددت شركات أرامكو وسابك والاتصالات السعودية، وطلبت من الاستشاريين تقديم مقترحاتهم بشأن كيفية تعزيز التنافسية الدولية لتلك الشركات.
وزادت أن السعودية تدرس أيضا تحديد صناعات يمكن للمملكة أن تكون فيها لاعباً قيادياً على مستوى العالم في إطار تحركات تستهدف الانتقال بالشركات السعودية إلى مستوى الصناعة العالمية المتخصصة العابرة للقارات قيد الدراسة الاستشارية، إضافة لفك التضارب في الاختصاصات والمنتجات، بما يقتضيه التخصص القابل للتسويق الدولي التنافسي.
وأشارت إلى أن هذا التوجه الذي يستلهم التجربة الناجحة لكوريا الجنوبية على أن يصبح لكل شركة القدرة على التسويق الدولي المباشر.