توقع تقرير شركة الماسة كابيتال أن يسعى سوقا السعودية وأبوظبي إلى الحفاظ على مكاسبهما السنوية إن أمكن، على أن تحاول قطر أن تحول خسائرها البالغة -2% إلى المنطقة الخضراء بنتائج أكثر إيجابية، في حين أن دبي، ومصر من الممكن أن تكونان راضيتين بتلك النتائج وتغلق عليها.
وأشار التقرير إلى أنه في حال جاءت مكاسب مصر السنوية بسعر تخفيض العملة الشديد، ستكون النتائج السنوية من حيث القيمة الدولارية لا تزال سلبية؛ ما يعني أنه لا تزال توجد فرصة كبيرة قائمة للمشترين الكبار.
وبين أن الأسواق الإقليمية تتنفس الصعداء وتأخذ استراحة بعد بداية ديسمبر الجاري القوية، استطاعت كل من الكويت وقطر فقط أن تحققا مكاسب حقيقية بلغت نسبتها 1.4% و1.7% على التوالي
وبحسب التقرير، فإنه كان من المتوقع انطلاق الأسواق الإقليمية بقوة في ديسمبر الجاري.
وأوضح أن الأسواق شهدت بداية ممتازة، خصوصا خلال الأسبوع الأول من التداول، ثم توقف الزخم مع جني الأرباح وتوخي المزيد من الحذر الذي كان سائدا خلال عملية التداول.
وقال التقرير:«من الممكن أن يوفر أسبوع الاستراحة فرصة أخرى للأسواق من أجل الاستعداد الجيد واستهلال العام الجديد بأداء إيجابي وقوي، إذ إن متوسط المكاسب الشهرية لا يزال في حدود إيجابية وجيدة بنسبة 2.7%، ومع ذلك، قد ينخفض حجم التداول والسيولة كما هو الحال في مثل هذا الوقت من السنة».
ونوه إلى أن المؤسسات الغربية ستقلل من نشاطها؛ ما يعني أن المستثمرين الإقليميين سيكونون هم من يسعون إلى السيطرة على اتجاه السوق خلال الأسبوعين الأخيرين من 2016.
وأشار التقرير إلى أنه في حال جاءت مكاسب مصر السنوية بسعر تخفيض العملة الشديد، ستكون النتائج السنوية من حيث القيمة الدولارية لا تزال سلبية؛ ما يعني أنه لا تزال توجد فرصة كبيرة قائمة للمشترين الكبار.
وبين أن الأسواق الإقليمية تتنفس الصعداء وتأخذ استراحة بعد بداية ديسمبر الجاري القوية، استطاعت كل من الكويت وقطر فقط أن تحققا مكاسب حقيقية بلغت نسبتها 1.4% و1.7% على التوالي
وبحسب التقرير، فإنه كان من المتوقع انطلاق الأسواق الإقليمية بقوة في ديسمبر الجاري.
وأوضح أن الأسواق شهدت بداية ممتازة، خصوصا خلال الأسبوع الأول من التداول، ثم توقف الزخم مع جني الأرباح وتوخي المزيد من الحذر الذي كان سائدا خلال عملية التداول.
وقال التقرير:«من الممكن أن يوفر أسبوع الاستراحة فرصة أخرى للأسواق من أجل الاستعداد الجيد واستهلال العام الجديد بأداء إيجابي وقوي، إذ إن متوسط المكاسب الشهرية لا يزال في حدود إيجابية وجيدة بنسبة 2.7%، ومع ذلك، قد ينخفض حجم التداول والسيولة كما هو الحال في مثل هذا الوقت من السنة».
ونوه إلى أن المؤسسات الغربية ستقلل من نشاطها؛ ما يعني أن المستثمرين الإقليميين سيكونون هم من يسعون إلى السيطرة على اتجاه السوق خلال الأسبوعين الأخيرين من 2016.