تشهد أسعار الأراضي الصالحة للسكن في مصر ارتفاعا كبيرا مدعوما بانخفاض القوة الشرائية للجنيه خصوصا في محافظة القاهرة، والمناطق الجديدة والمميزة، مثل (القاهرة الجديدة و6 أكتوبر، والعبور، ومايو، والشروق)
وتراوح سعر المتر المربع الواحد في القاهرة الجديدة بين 25- 35 ألف جنيه، وسط مخاوف من توقف حركة البناء؛ جراء الزيادة الكبيرة في أسعار الوحدات السكنية.
فيما يشير خبراء إلى أن متاجرة بعض الجهات في الأراضي ساهمت في ارتفاع أسعارها بشكل جنوني، ما أدى إلى وجود مخاوف من توقف حركة السوق والبناء، وعزوف الشركات عن تنفيذ مشروعات جديدة نتيجة انخفاض القوة الشرائية.
من جهته، أوضح المهندس رئيس شركة الأهلي للتنمية العقارية حسين صبور أن ارتفاع أسعار الأراضي له مردود خطير على عمليات البناء والتعمير في مصر، مشيرا إلى أن زيادة سعر صرف الدولار ساعد كثيرا في رفع أسعار الحديد والإسمنت ومشتملات مواد البناء، وبالتالي ارتفاع أسعار الأراضي السكنية، خصوصا في المدن الجديدة التي بلغ سعر المتر فيها أرقاما خيالية.
ولفت إلى أن الاحتياج للعقار والوحدات السكنية بات ضرورة وليس رفاهية، منوها بأن مصر تحتاج إلى 500 ألف وحدة سنويا؛ لتغطية الاحتياج الحقيقي لمواجهة الزيادة السكانية المستمرة، إضافة الى الفنادق والمدارس والمستشفيات.
وتراوح سعر المتر المربع الواحد في القاهرة الجديدة بين 25- 35 ألف جنيه، وسط مخاوف من توقف حركة البناء؛ جراء الزيادة الكبيرة في أسعار الوحدات السكنية.
فيما يشير خبراء إلى أن متاجرة بعض الجهات في الأراضي ساهمت في ارتفاع أسعارها بشكل جنوني، ما أدى إلى وجود مخاوف من توقف حركة السوق والبناء، وعزوف الشركات عن تنفيذ مشروعات جديدة نتيجة انخفاض القوة الشرائية.
من جهته، أوضح المهندس رئيس شركة الأهلي للتنمية العقارية حسين صبور أن ارتفاع أسعار الأراضي له مردود خطير على عمليات البناء والتعمير في مصر، مشيرا إلى أن زيادة سعر صرف الدولار ساعد كثيرا في رفع أسعار الحديد والإسمنت ومشتملات مواد البناء، وبالتالي ارتفاع أسعار الأراضي السكنية، خصوصا في المدن الجديدة التي بلغ سعر المتر فيها أرقاما خيالية.
ولفت إلى أن الاحتياج للعقار والوحدات السكنية بات ضرورة وليس رفاهية، منوها بأن مصر تحتاج إلى 500 ألف وحدة سنويا؛ لتغطية الاحتياج الحقيقي لمواجهة الزيادة السكانية المستمرة، إضافة الى الفنادق والمدارس والمستشفيات.