تعرض أرامكو السعودية تجربتها الفريدة في تطوير وتنمية المجمعات السكنية المتكاملة والمستقبلية، خلال مشاركتها شريكا إستراتيجيا في فعاليات مؤتمر الإسكان العربي المنعقد بالرياض.
وتشارك في المعرض المصاحب للمؤتمر الذي يستمر ليومين، لاستعراض خبرتها الطويلة في بناء مجتمعات ناجحة وتفاعلية بشكل يدعم الخطط الوطنية للنمو الاقتصادي والاجتماعي. فيما يتمحور المؤتمر حول تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتطوير قطاع الإسكان. والتعريف بدور الجهات المعنية في تحقيق الرؤى الوطنية في مجال الشراكات في الإسكان، وأهمية تعاون كل من القطاعين العام والخاص، ومناقشة السياقات التنظيمية والقانونية والتمويلية.
وفي هذا الإطار، قال نائب رئيس التشغيل في أرامكو المهندس محمد بن محسن السقاف في كلمته خلال المؤتمر: «مع وجود نحو 400 مليون مواطن في العالم العربي، منهم نحو 50% أو أكثر من فئة الشباب الذين تقل أعمارهم عن 25 عاما، تتصاعد التحديات والضغوط لتمكين هذه الملايين من الحصول على مساكن ملائمة، خلال فترة مناسبة وبتمويل ميسر. ورغم صعوبة الأهداف إلا أنها قابلة للتحقيق، من خلال تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص».
وذكر أن لأرامكو تجربة مضيئة نتج عنها تأسيس برنامج رائد عمره (65 عاما)، لتملك البيوت وتطوير الأحياء السكنية. وتم خلاله بناء 65 ألف مسكن نوعي، بإستراتيجية تقوم على أربع ركائز هي: تطوير مناطق وأحياء سكنية، وتوفير المقومات لهذه الأحياء، واستخدام برنامج تملك البيوت، والشراكة الفاعلة بين القطاعات الحكومية.
وتشارك في المعرض المصاحب للمؤتمر الذي يستمر ليومين، لاستعراض خبرتها الطويلة في بناء مجتمعات ناجحة وتفاعلية بشكل يدعم الخطط الوطنية للنمو الاقتصادي والاجتماعي. فيما يتمحور المؤتمر حول تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتطوير قطاع الإسكان. والتعريف بدور الجهات المعنية في تحقيق الرؤى الوطنية في مجال الشراكات في الإسكان، وأهمية تعاون كل من القطاعين العام والخاص، ومناقشة السياقات التنظيمية والقانونية والتمويلية.
وفي هذا الإطار، قال نائب رئيس التشغيل في أرامكو المهندس محمد بن محسن السقاف في كلمته خلال المؤتمر: «مع وجود نحو 400 مليون مواطن في العالم العربي، منهم نحو 50% أو أكثر من فئة الشباب الذين تقل أعمارهم عن 25 عاما، تتصاعد التحديات والضغوط لتمكين هذه الملايين من الحصول على مساكن ملائمة، خلال فترة مناسبة وبتمويل ميسر. ورغم صعوبة الأهداف إلا أنها قابلة للتحقيق، من خلال تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص».
وذكر أن لأرامكو تجربة مضيئة نتج عنها تأسيس برنامج رائد عمره (65 عاما)، لتملك البيوت وتطوير الأحياء السكنية. وتم خلاله بناء 65 ألف مسكن نوعي، بإستراتيجية تقوم على أربع ركائز هي: تطوير مناطق وأحياء سكنية، وتوفير المقومات لهذه الأحياء، واستخدام برنامج تملك البيوت، والشراكة الفاعلة بين القطاعات الحكومية.