ينطلق مؤتمر صناعة التشييد تحت عنوان «نحو إنتاجية أفضل وجودة فاعلة» بهدف تحسين صناعة التشييد بالمملكة، وتعزيز دور البحث والتطوير في تحسين أداء عناصر صناعة التشييد، وعرض الممارسات المتبعة في قياس الإنتاجية، وضبط الجودة في المشاريع.
ويعد المؤتمر الذي ينظمه معهد صناعة التشييد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الدمام يومي الأربعاء والخميس 2 و3 جمادى الآخرة القادم، ملتقى لصناع التشييد لتبادل الآراء حول أفضل الممارسات العملية لزيادة الإنتاجية، وتحسين ضبط الجودة في مواقع مشاريع التشييد ودورها في التنمية المستدامة.
يشارك في المؤتمر مجموعة مميزة من القياديين في مجال الصناعة من الملاك، المقاولين، الاستشاريين، الموردين، المشرعين، والأكاديميين على المستويين الوطني والعالمي الذين يجتمعون تحت سقف واحد لمناقشة أفضل السبل والممارسات العملية المتبعة والفاعلة في زيادة الإنتاجية وضبط الجودة في المشاريع الهندسية، فيما يقدم المعهد برامج حيوية تعنى بالبحث والتطوير لتحسين طرق البناء، وتحسين كفاءة الدورة الحيوية لمشاريع التشييد ورفع كفاءة المنتج، وتطوير القدرات العملية والتنافسية للمصنعين السعوديين في هذا الحقل، واستقطب المعهد تعاونا وشراكات واستشارات من جهات لها دورها التنموي والاقتصادي المميز.
ويعد المؤتمر الذي ينظمه معهد صناعة التشييد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الدمام يومي الأربعاء والخميس 2 و3 جمادى الآخرة القادم، ملتقى لصناع التشييد لتبادل الآراء حول أفضل الممارسات العملية لزيادة الإنتاجية، وتحسين ضبط الجودة في مواقع مشاريع التشييد ودورها في التنمية المستدامة.
يشارك في المؤتمر مجموعة مميزة من القياديين في مجال الصناعة من الملاك، المقاولين، الاستشاريين، الموردين، المشرعين، والأكاديميين على المستويين الوطني والعالمي الذين يجتمعون تحت سقف واحد لمناقشة أفضل السبل والممارسات العملية المتبعة والفاعلة في زيادة الإنتاجية وضبط الجودة في المشاريع الهندسية، فيما يقدم المعهد برامج حيوية تعنى بالبحث والتطوير لتحسين طرق البناء، وتحسين كفاءة الدورة الحيوية لمشاريع التشييد ورفع كفاءة المنتج، وتطوير القدرات العملية والتنافسية للمصنعين السعوديين في هذا الحقل، واستقطب المعهد تعاونا وشراكات واستشارات من جهات لها دورها التنموي والاقتصادي المميز.