قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح اليوم الاثنين إن المملكة ستطلق في الأسابيع المقبلة برنامجا للطاقة المتجددة من المتوقع أن يشمل استثمارات تصل قيمتها إلى ما يتراوح بين 30 و50 مليار دولار بحلول 2023.
وقال الفالح خلال إحدى فعاليات قطاع الطاقة في أبوظبي إن الرياض ستبدأ في الأسابيع القادمة أول جولة عطاءات لمشروعات ضمن البرنامج الذي سينتج عشرة جيجاوات من الكهرباء ، وأضافإنه ستكون هناك استثمارات كبيرة في الطاقة النووية.
وقال الفالح إن المملكة العربية السعودية تعمل على سبل لربط مشروعاتها في مجال الطاقة المتجددة باليمن والأردن ومصر وأشار إلى أن المملكة ستربط نفسها بإفريقيا من أجل تبادل موارد الطاقة غير الأحفورية من دون أن يسهب في التفاصيل.
وحول اتفاق الإنتاج بين أوبك والمنتجين خارج المنظمة قال الفالح اليوم إن المملكة ستلتزم تماما بتعهدها بخصوص إنتاج النفط في إطار اتفاق عالمي بين منتجي النفط لخفض الإنتاج.
وجاءت تصريحات الفالح ردا علي سؤال بشأن توقعاته لبقاء إنتاج السعودية أقل من عشرة ملايين برميل يوميا لأشهر عديدة مقبلة.
كما استبعد وزير الطاقة السعودي تمديد اتفاق أوبك مع المنتجين المستقلين بعد ستة أشهر في ضوء مستوى الالتزام بالاتفاق واستعادة التوازن في السوق.
لكن الفالح قال للصحفيين علي هامش مناسبة خاصة بالقطاع في أبوظبي إن المنتجين سيعيدون تقييم الوضع وسيمددون الاتفاق إذا اقتضت الضرورة.
وأضاف "توقعاتي.. أن عودة التوازن إلى السوق التي بدأت تتحقق تدريجيا في 2016 ستعكس تأثيرها الكامل بحلول النصف الأول من العام ."
وذكر الفالح أنه يعتقد أن التمديد أمر مستبعد مشيرا إلى أن الطلب سينمو في الصيف وأن المنتجين يريدون ضمان وجود إمدادات كافية في السوق كي لا يحدث نقص أو شح.
وقال الفالح خلال إحدى فعاليات قطاع الطاقة في أبوظبي إن الرياض ستبدأ في الأسابيع القادمة أول جولة عطاءات لمشروعات ضمن البرنامج الذي سينتج عشرة جيجاوات من الكهرباء ، وأضافإنه ستكون هناك استثمارات كبيرة في الطاقة النووية.
وقال الفالح إن المملكة العربية السعودية تعمل على سبل لربط مشروعاتها في مجال الطاقة المتجددة باليمن والأردن ومصر وأشار إلى أن المملكة ستربط نفسها بإفريقيا من أجل تبادل موارد الطاقة غير الأحفورية من دون أن يسهب في التفاصيل.
وحول اتفاق الإنتاج بين أوبك والمنتجين خارج المنظمة قال الفالح اليوم إن المملكة ستلتزم تماما بتعهدها بخصوص إنتاج النفط في إطار اتفاق عالمي بين منتجي النفط لخفض الإنتاج.
وجاءت تصريحات الفالح ردا علي سؤال بشأن توقعاته لبقاء إنتاج السعودية أقل من عشرة ملايين برميل يوميا لأشهر عديدة مقبلة.
كما استبعد وزير الطاقة السعودي تمديد اتفاق أوبك مع المنتجين المستقلين بعد ستة أشهر في ضوء مستوى الالتزام بالاتفاق واستعادة التوازن في السوق.
لكن الفالح قال للصحفيين علي هامش مناسبة خاصة بالقطاع في أبوظبي إن المنتجين سيعيدون تقييم الوضع وسيمددون الاتفاق إذا اقتضت الضرورة.
وأضاف "توقعاتي.. أن عودة التوازن إلى السوق التي بدأت تتحقق تدريجيا في 2016 ستعكس تأثيرها الكامل بحلول النصف الأول من العام ."
وذكر الفالح أنه يعتقد أن التمديد أمر مستبعد مشيرا إلى أن الطلب سينمو في الصيف وأن المنتجين يريدون ضمان وجود إمدادات كافية في السوق كي لا يحدث نقص أو شح.