أبرمت شركة (سابك) اتفاقا تستحوذ من خلاله على حصة شركة (شل) البالغة 50% في مشروعهما المشترك الشركة السعودية للبتروكيماويات (صدف) الواقع في مدينة الجبيل الصناعية وذلك لقاء مبلغ يقارب (820,000.000) دولار أمريكي.
فيما أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة (سابك) الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود أن الاتفاق الموقع برعايته أمس (الأحد) من جانب نائب رئيس مجلس إدارة «سابك» الرئيس التنفيذي يوسف البنيان، ومن جانب (شل) نائب الرئيس التنفيذي للكيماويات غراهام فانت هوف، يدعم المشاريع المستقبلية للشركة كما يعزز المنافع المتبادلة بين الشركتين.
وأضاف أن صفقة الاستحواذ ستمكن «سابك» من تحسين العمليات التشغيلية في (صدف) وزيادة الاستثمار في المرافق، بما يساعد على تكاملها مع شركات (سابك) التابعة الأخرى. كما ستسمح هذه الخطوة لشركة (شل) بالتركيز على أنشطتها في مجال الصناعات التحويلية، والقيام باستثمارات مختارة تدعم نمو أعمالها العالمية في مجال الكيماويات.
لافتا إلى أن «سابك» بدأت اليوم فصلا جديدا في تاريخها من خلال شروعها في إجراءات الحصول على الملكية الكاملة لشركة (صدف) وهي واحدة من أكبر المجمعات البتروكيماوية في منطقة الشرق الأوسط.
يذكر أن مشروع شركة (صدف) يشمل ستة مصانع بتروكيماويات عالمية المستوى، بإجمالي طاقة إنتاجية تتجاوز 4 ملايين طن متري سنوياً. ويأتي هذا الإعلان بمثابة إنهاء مبكر لاتفاقية الشراكة في المشروع والتي كان سريانها سيتوقف في 2020م.
فيما أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة (سابك) الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود أن الاتفاق الموقع برعايته أمس (الأحد) من جانب نائب رئيس مجلس إدارة «سابك» الرئيس التنفيذي يوسف البنيان، ومن جانب (شل) نائب الرئيس التنفيذي للكيماويات غراهام فانت هوف، يدعم المشاريع المستقبلية للشركة كما يعزز المنافع المتبادلة بين الشركتين.
وأضاف أن صفقة الاستحواذ ستمكن «سابك» من تحسين العمليات التشغيلية في (صدف) وزيادة الاستثمار في المرافق، بما يساعد على تكاملها مع شركات (سابك) التابعة الأخرى. كما ستسمح هذه الخطوة لشركة (شل) بالتركيز على أنشطتها في مجال الصناعات التحويلية، والقيام باستثمارات مختارة تدعم نمو أعمالها العالمية في مجال الكيماويات.
لافتا إلى أن «سابك» بدأت اليوم فصلا جديدا في تاريخها من خلال شروعها في إجراءات الحصول على الملكية الكاملة لشركة (صدف) وهي واحدة من أكبر المجمعات البتروكيماوية في منطقة الشرق الأوسط.
يذكر أن مشروع شركة (صدف) يشمل ستة مصانع بتروكيماويات عالمية المستوى، بإجمالي طاقة إنتاجية تتجاوز 4 ملايين طن متري سنوياً. ويأتي هذا الإعلان بمثابة إنهاء مبكر لاتفاقية الشراكة في المشروع والتي كان سريانها سيتوقف في 2020م.