mohammedalsobhi@
عندما يتصاعد الحديث عن الضرائب، تتجه أنظار شعوب العالم إلى دول مجلس التعاون الخليجي التي تعيش بلا ضرائب، وفقا لما تناوله موقع «بيزنس إنسايدر» في تقرير خاص.
وأكد التقرير أن اهتمام شعوب العالم بدول الخليج قد أصبح من الماضي، بعد أن أقر مجلس الوزراء السعودي ضريبة القيمة المضافة، والضريبة الانتقائية المدعومة من صندوق النقد الدولي ضمن حزمة إجراءات اقتصادية تناولتها دول المنطقة.
فبعد الهبوط الكبير في أسعار النفط، وتراجعه منذ عام 2014؛ أدى ذلك إلى البحث عن إيرادات جديدة، وتجميد مشاريع بناء كبرى.
وذكر التقرير أن السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم وأكبر اقتصاد في المنطقة العربية عمدت إلى تخفيض رواتب الوزراء للتعامل مع عجز الميزانية في العام الماضي الذي بلغ 97 مليار دولار، كما أقدمت على تخفيضات غير مسبوقة لدعم الوقود والمرافق العامة، واتجهت المملكة لتوسيع قاعدة استثماراتها، وتعزيز الإيرادات غير النفطية الأخرى كجزء من جهود التنويع الاقتصادي، في ضوء ما تسعى إليه لتحسين موازنتها بحلول عام 2020.
عندما يتصاعد الحديث عن الضرائب، تتجه أنظار شعوب العالم إلى دول مجلس التعاون الخليجي التي تعيش بلا ضرائب، وفقا لما تناوله موقع «بيزنس إنسايدر» في تقرير خاص.
وأكد التقرير أن اهتمام شعوب العالم بدول الخليج قد أصبح من الماضي، بعد أن أقر مجلس الوزراء السعودي ضريبة القيمة المضافة، والضريبة الانتقائية المدعومة من صندوق النقد الدولي ضمن حزمة إجراءات اقتصادية تناولتها دول المنطقة.
فبعد الهبوط الكبير في أسعار النفط، وتراجعه منذ عام 2014؛ أدى ذلك إلى البحث عن إيرادات جديدة، وتجميد مشاريع بناء كبرى.
وذكر التقرير أن السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم وأكبر اقتصاد في المنطقة العربية عمدت إلى تخفيض رواتب الوزراء للتعامل مع عجز الميزانية في العام الماضي الذي بلغ 97 مليار دولار، كما أقدمت على تخفيضات غير مسبوقة لدعم الوقود والمرافق العامة، واتجهت المملكة لتوسيع قاعدة استثماراتها، وتعزيز الإيرادات غير النفطية الأخرى كجزء من جهود التنويع الاقتصادي، في ضوء ما تسعى إليه لتحسين موازنتها بحلول عام 2020.