أضرب المئات من سائقي شركة أوبر في قطر أمس، للمرة الثانية خلال عام احتجاجا على تخفيض أجرة التوصيل.
فيما لزم سائقون في أوبر منازلهم أمس احتجاجا على التخفيض ورفضا لخدمة أطلقتها أوبر في نوفمبر 2016، وتسمح للركاب بالاطلاع على تكلفة الرحلة قبل القيام بها.
وقال جون وهو «سائق إثيوبي لم يذكر سوى اسمه الأول»: «الخدمة المسبقة ليست عادلة، وإذا علقت في زحمة السير أو توقف الراكب مرات عدة خلال الرحلة فلا نحصل على أي شيء مقابل ذلك». وأضاف: «إذا لم يرفعوا الأسعار، فلدينا الكثير من الشركات الأخرى لنتوجه إليها».
وكانت الشركة التي تتخذ من أمريكا مقرا لها وبدأت العمل في الدوحة عام 2014 قررت في الشهور القليلة الماضية تخفيض سعر الأجرة بنسبة تتراوح بين 15 -20 % للركاب وسط منافسة متنامية من شركات محلية.
فيما لزم سائقون في أوبر منازلهم أمس احتجاجا على التخفيض ورفضا لخدمة أطلقتها أوبر في نوفمبر 2016، وتسمح للركاب بالاطلاع على تكلفة الرحلة قبل القيام بها.
وقال جون وهو «سائق إثيوبي لم يذكر سوى اسمه الأول»: «الخدمة المسبقة ليست عادلة، وإذا علقت في زحمة السير أو توقف الراكب مرات عدة خلال الرحلة فلا نحصل على أي شيء مقابل ذلك». وأضاف: «إذا لم يرفعوا الأسعار، فلدينا الكثير من الشركات الأخرى لنتوجه إليها».
وكانت الشركة التي تتخذ من أمريكا مقرا لها وبدأت العمل في الدوحة عام 2014 قررت في الشهور القليلة الماضية تخفيض سعر الأجرة بنسبة تتراوح بين 15 -20 % للركاب وسط منافسة متنامية من شركات محلية.