alansari_ahmed@
أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن ثنيان أن المنتج السعودي بات مطلوبا دوليا لجودته وتطوره المستمر وفق أفضل المعايير العالمية.
وأشار إلى أنه يوجد تخطيط واضح ومستهدف خلال السنوات القادمة لتوفير مزيد من الوحدات السكنية لموظفي الهيئة والقطاع الخاص، وإتاحة الفرصة للمستثمرين لإقامة مشاريع استثمارية للإسكان في مدينتي رأس الخير وجازان.
وقال ابن ثنيان خلال حفلة تسليم أكثر من 6800 وحدة سكنية لكل من منسوبي الهيئة الملكية بينبع وشركات أرامكو، وسابك، ومرافق، وعدد من شركات القطاع الخاص في مركز الملك فهد الحضاري بينبع: «شراكاتنا مع القطاع الخاص على مستوى عال جدا، وأصبحت نوعية المنتج السعودي تحظى بالقبول في الأسواق العالمية، ونحاول من خلال مراكز الأبحاث تطوير المنتجات».
وفي سياق رده على سؤال لـ«عكاظ» بشأن مدى تأثير المتغيرات الاقتصادية العالمية على حجم الاستثمارات في المدن الصناعية بالسعودية، خصوصا الجبيل وينبع، أوضح بقوله: «المتغيرات الاقتصادية تشجعنا على الاستثمارات في المدينتين خلال المرحلة القادمة، وإيجاد استثمارات مختلفة حتى نحقق ما نصبو إليه ضمن رؤية السعودية 2030، كما أن الخطة تقودنا إلى تنويع الاستثمارات، والهيئة لديها مرونة وبنية تحتية وإمكانات ضخمة تمكنها من توطين استثمارات مختلفة».
وبين بقوله: «يوجد تخطيط واضح ومستهدف خلال السنوات القادمة لتوفير مزيد من والحدات السكنية لموظفي الهيئة والقطاع الخاص، وأتيحت الفرصة للمستثمرين لإقامة مشاريع استثمارية للإسكان في مدينتي رأس الخير وجازان».
أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن ثنيان أن المنتج السعودي بات مطلوبا دوليا لجودته وتطوره المستمر وفق أفضل المعايير العالمية.
وأشار إلى أنه يوجد تخطيط واضح ومستهدف خلال السنوات القادمة لتوفير مزيد من الوحدات السكنية لموظفي الهيئة والقطاع الخاص، وإتاحة الفرصة للمستثمرين لإقامة مشاريع استثمارية للإسكان في مدينتي رأس الخير وجازان.
وقال ابن ثنيان خلال حفلة تسليم أكثر من 6800 وحدة سكنية لكل من منسوبي الهيئة الملكية بينبع وشركات أرامكو، وسابك، ومرافق، وعدد من شركات القطاع الخاص في مركز الملك فهد الحضاري بينبع: «شراكاتنا مع القطاع الخاص على مستوى عال جدا، وأصبحت نوعية المنتج السعودي تحظى بالقبول في الأسواق العالمية، ونحاول من خلال مراكز الأبحاث تطوير المنتجات».
وفي سياق رده على سؤال لـ«عكاظ» بشأن مدى تأثير المتغيرات الاقتصادية العالمية على حجم الاستثمارات في المدن الصناعية بالسعودية، خصوصا الجبيل وينبع، أوضح بقوله: «المتغيرات الاقتصادية تشجعنا على الاستثمارات في المدينتين خلال المرحلة القادمة، وإيجاد استثمارات مختلفة حتى نحقق ما نصبو إليه ضمن رؤية السعودية 2030، كما أن الخطة تقودنا إلى تنويع الاستثمارات، والهيئة لديها مرونة وبنية تحتية وإمكانات ضخمة تمكنها من توطين استثمارات مختلفة».
وبين بقوله: «يوجد تخطيط واضح ومستهدف خلال السنوات القادمة لتوفير مزيد من والحدات السكنية لموظفي الهيئة والقطاع الخاص، وأتيحت الفرصة للمستثمرين لإقامة مشاريع استثمارية للإسكان في مدينتي رأس الخير وجازان».