توقعت المنظمة العربية للسياحة أن يصل حجم الاستثمار في القطاع السياحي بالدول العربية نهاية عام 2020 إلى 323 مليار دولار، وأن يبلغ عدد الزائرين للمنطقة العربية إلى 195 مليون سائح، وهو ما يزيد بمعدل ثلاث مرات على العدد الحالي حتى 2030.
وكشف رئيس المنظمة الدكتور بندر آل فهيد أن آخر الإحصاءات العالمية بينت أن قطاع السياحة أسهم بشكل مباشر في توفير نحو 108 ملايين وظيفة.
فيما أسهم الدعم غير المباشر للتوظيف بتوفير 277 مليون فرصة عمل، أي وظيفة من كل 11 وظيفة في العالم خلال عام 2016.
وقال آل فهيد خلال مشاركته أمس، في حفلة تدشين يوم السياحة العربي، تحت شعار«السياحة وتنمية المجتمعات المحلية»: «إن القطاع السياحي في الدول العربية يسهم بتوظيف نحو 10 ملايين شخص، ويشكل ما نسبته 12% من إجمالي الوظائف في الدول العربية».
وذكر أن العالم شهد خلال العام 2016 أكثر من 1.170 مليار سائح، إلا أن المنطقة العربية لم تستقطب سوى ما يقارب 72 مليون سائحا.
ولفت رئيس المنظمة إلى آخر دراسة نفذتها المنظمة أشارت إلى أن السائح العربي أكثر إنفاقا، إذ يبلغ متوسط إنفاقه على رحلة خمسة أيام ما لا يقل عن 4500 دولار متجاوزا ما ينفقه السائح الأجنبي الذي غالبا ما يكون ضمن مجموعات، ويصل إنفاقه لرحلة بنفس المدة بحدود 300 دولار.
وكشف رئيس المنظمة الدكتور بندر آل فهيد أن آخر الإحصاءات العالمية بينت أن قطاع السياحة أسهم بشكل مباشر في توفير نحو 108 ملايين وظيفة.
فيما أسهم الدعم غير المباشر للتوظيف بتوفير 277 مليون فرصة عمل، أي وظيفة من كل 11 وظيفة في العالم خلال عام 2016.
وقال آل فهيد خلال مشاركته أمس، في حفلة تدشين يوم السياحة العربي، تحت شعار«السياحة وتنمية المجتمعات المحلية»: «إن القطاع السياحي في الدول العربية يسهم بتوظيف نحو 10 ملايين شخص، ويشكل ما نسبته 12% من إجمالي الوظائف في الدول العربية».
وذكر أن العالم شهد خلال العام 2016 أكثر من 1.170 مليار سائح، إلا أن المنطقة العربية لم تستقطب سوى ما يقارب 72 مليون سائحا.
ولفت رئيس المنظمة إلى آخر دراسة نفذتها المنظمة أشارت إلى أن السائح العربي أكثر إنفاقا، إذ يبلغ متوسط إنفاقه على رحلة خمسة أيام ما لا يقل عن 4500 دولار متجاوزا ما ينفقه السائح الأجنبي الذي غالبا ما يكون ضمن مجموعات، ويصل إنفاقه لرحلة بنفس المدة بحدود 300 دولار.