استعرضت فعاليات منتدى اليمامة الاقتصادي الأول، الذي عقد أمس، بعنوان «تنويع الاقتصاد السعودي في ضوء رؤية 2030»، بمقر جامعة اليمامة بالرياض، أهم التحديات التي تواجه الاقتصاد السعودي، وأثرها على السياسة الاقتصادية السعودية.
وسلطت الضوء على أهمية التنوع الاقتصادي، ودور قطاعات السياحة، والاتصالات، وتقنية المعلومات في تحقيق هذا التنوع.
فيما اشتمل برنامج المنتدى على عدد من المحاضرات والجلسات وحلقات النقاش. واستهل المنتدى بجلسة رئيسية بعنوان «مواجهة الطوفان الرقمي أثناء الوصول إلى رؤية 2030»، والجلسة الثانية بعنوان «دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في التنمية الاقتصادية والتوظيف ومتطلبات نجاحها»، التي ناقشت أثر المنشآت الصغيرة والمتوسطة في تنويع الاقتصاد.
وأشارت الجلسة إلى أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تمثل 90% تقريبا من إجمالي المنشآت في العالم. ويبلغ عدد المنشآت 1.97 مليون منشأة، وتشكل المنشآت الصغيرة والمتوسطة ما نسبته %90 من كافة هذه المنشآت في السعودية.
وبينت أن ما يقرب من 85 % من هذه المنشآت الصغيرة والمتوسطة عبارة عن شركات ذات مالك واحد، وتشكل المنشآت الصغيرة والمتوسطة في أعمال التجارة والبناء نسبة 74% ويليها القطاع الصناعي بنسبة 12%.
وسلطت الضوء على أهمية التنوع الاقتصادي، ودور قطاعات السياحة، والاتصالات، وتقنية المعلومات في تحقيق هذا التنوع.
فيما اشتمل برنامج المنتدى على عدد من المحاضرات والجلسات وحلقات النقاش. واستهل المنتدى بجلسة رئيسية بعنوان «مواجهة الطوفان الرقمي أثناء الوصول إلى رؤية 2030»، والجلسة الثانية بعنوان «دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في التنمية الاقتصادية والتوظيف ومتطلبات نجاحها»، التي ناقشت أثر المنشآت الصغيرة والمتوسطة في تنويع الاقتصاد.
وأشارت الجلسة إلى أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تمثل 90% تقريبا من إجمالي المنشآت في العالم. ويبلغ عدد المنشآت 1.97 مليون منشأة، وتشكل المنشآت الصغيرة والمتوسطة ما نسبته %90 من كافة هذه المنشآت في السعودية.
وبينت أن ما يقرب من 85 % من هذه المنشآت الصغيرة والمتوسطة عبارة عن شركات ذات مالك واحد، وتشكل المنشآت الصغيرة والمتوسطة في أعمال التجارة والبناء نسبة 74% ويليها القطاع الصناعي بنسبة 12%.