saleh5977@
توقع متخصصان لـ«عكاظ» استمرار الضغوط على سوق الأسهم الرئيسية خلال الأسبوع الحالي في ظل غياب أي محفزات جديدة، رغم البداية المبشرة لسوق الأسهم الموازية «نمو».
وأوضحا أن معدلات السيولة المتدنية تجعل السوق عاجزة عن تجاوز نقاط المقاومة القريبة 7037 نقطة.
وبين المحلل المالي حسين الرقيب لـ«عكاظ» أن انطلاقة سوق الأسهم الموازية بـ7 شركات جاءت مبشرة رغم نطاق الصعود والهبوط، الذي يبلغ 20%.
وأوضح أن بقاء مستوى السيولة عند 200 مليون ريال كحجم تداول يومي يعد معقولا للغاية في ضوء عدد الشركات.
وأشار إلى أن التراجع في السوق الرئيسية متوقع، لاسيما أن السيولة في تناقص مستمر.
ونوه بأن السيولة الضعيفة ستؤثر في حركة المؤشر، وذكر أنه لوحظ خروج مستثمرين أجانب خلال الأسبوع الماضي من 49 شركة، منها شركتان تم الخروج منهما بشكل نهائي، وهذا مؤشر غير جيد.
من جهته، قال المحلل المالي محمد بالحارث لـ«عكاظ»: «السوق تشهد حاليا معدلات تذبذب بسيطة، وهي طبيعية في هذه المرحلة بانتظار أي مؤشرات إيجابية، إلا أن معدلات السيولة متدنية للغاية، وهذا جعل السوق عاجزة عن تجاوز نقاط المقاومة القريبة 7037 نقطة».
وأضاف: «تدشين السوق الموازية «نمو» يعد أمرا جيدا للغاية، ويعزز من مكانة الشركات السعودية الصغيرة والمتوسطة».
وتوقع ارتفاع عدد الشركات التي ستستوعبها السوق الى أكثر من 40 شركة خلال عامين. وذكر أن استبعاد المستثمرين الأفراد من السوق الموازية خطوة موفقة للحد من المضاربات التي تعصف بالأفراد، وأن السماح بنسبة تذبذب 20% تمثل عامل جذب للصناديق المتخصصة.
توقع متخصصان لـ«عكاظ» استمرار الضغوط على سوق الأسهم الرئيسية خلال الأسبوع الحالي في ظل غياب أي محفزات جديدة، رغم البداية المبشرة لسوق الأسهم الموازية «نمو».
وأوضحا أن معدلات السيولة المتدنية تجعل السوق عاجزة عن تجاوز نقاط المقاومة القريبة 7037 نقطة.
وبين المحلل المالي حسين الرقيب لـ«عكاظ» أن انطلاقة سوق الأسهم الموازية بـ7 شركات جاءت مبشرة رغم نطاق الصعود والهبوط، الذي يبلغ 20%.
وأوضح أن بقاء مستوى السيولة عند 200 مليون ريال كحجم تداول يومي يعد معقولا للغاية في ضوء عدد الشركات.
وأشار إلى أن التراجع في السوق الرئيسية متوقع، لاسيما أن السيولة في تناقص مستمر.
ونوه بأن السيولة الضعيفة ستؤثر في حركة المؤشر، وذكر أنه لوحظ خروج مستثمرين أجانب خلال الأسبوع الماضي من 49 شركة، منها شركتان تم الخروج منهما بشكل نهائي، وهذا مؤشر غير جيد.
من جهته، قال المحلل المالي محمد بالحارث لـ«عكاظ»: «السوق تشهد حاليا معدلات تذبذب بسيطة، وهي طبيعية في هذه المرحلة بانتظار أي مؤشرات إيجابية، إلا أن معدلات السيولة متدنية للغاية، وهذا جعل السوق عاجزة عن تجاوز نقاط المقاومة القريبة 7037 نقطة».
وأضاف: «تدشين السوق الموازية «نمو» يعد أمرا جيدا للغاية، ويعزز من مكانة الشركات السعودية الصغيرة والمتوسطة».
وتوقع ارتفاع عدد الشركات التي ستستوعبها السوق الى أكثر من 40 شركة خلال عامين. وذكر أن استبعاد المستثمرين الأفراد من السوق الموازية خطوة موفقة للحد من المضاربات التي تعصف بالأفراد، وأن السماح بنسبة تذبذب 20% تمثل عامل جذب للصناديق المتخصصة.