قامت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بتنظيم شراكات مع العديد من الجهات لتحقيق أهدافها ومبادراتها وإزالة التحديات التي تواجه سير عملها، وذلك تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030م وتحقيقاً لبرنامج التحول الوطني 2020م الداعي الى دعم اقتصاد المملكة والرقي به وتطوير قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وبناء المواهب الوطنية .
ومن أبرز هذه التحديات نقص رأس المال البشري المتخصص وضعف مهارات المستخدمين في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، الذي يشمل (5) مبادرات تشرف على تنفيذها الوزارة. وعملت الوزارة على تخصيص مبادراتها لخدمة ثلاث فئات (مستخدم الاتصالات وتقنية المعلومات، ومهني الاتصالات وتقنية المعلومات، وخبير الاتصالات وتقنية المعلومات)، حيث تعنى (3) مبادرات بتدريب وتأهيل وتوظيف المهنيين والخبراء في الاتصالات وتقنية المعلومات، بينما تعنى مبادرتين برفع الوعي والمهارات لمستخدمي الاتصالات وتقنية المعلومات.
وقد تم اليوم بمقر الوزارة إبرام مذكرة تفاهم ضمت كل من "وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات" وشركة "هيوليت باكارد إنترناشيونال تريد بي في" بحيث تقوم الشركة بموجب هذه الاتفاقية بالمشاركة في أنشطة تدريب وتطوير موجهة للكوادر البشرية المتخصصة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث ستعنى الشركة بنقل الخبرات في عدة مجالات والمساعدة في تحديد الأدوار الوظيفية والإسهام في إنشاء مراكز التميز و المعرفة، التي سيتم إنشاؤها حسبما نصت الاتفاقية.
وأوضح وزير الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور محمد بن إبراهيم السويل أهمية الشراكة بين القطاعين الخاص والعام التي من شأنها أن تسهم في الارتقاء بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وتحفيز بيئة العمل والاستثمار في هذا السوق الخصب والعمل على سعودته بالشكل المطلوب.
ومن أبرز هذه التحديات نقص رأس المال البشري المتخصص وضعف مهارات المستخدمين في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، الذي يشمل (5) مبادرات تشرف على تنفيذها الوزارة. وعملت الوزارة على تخصيص مبادراتها لخدمة ثلاث فئات (مستخدم الاتصالات وتقنية المعلومات، ومهني الاتصالات وتقنية المعلومات، وخبير الاتصالات وتقنية المعلومات)، حيث تعنى (3) مبادرات بتدريب وتأهيل وتوظيف المهنيين والخبراء في الاتصالات وتقنية المعلومات، بينما تعنى مبادرتين برفع الوعي والمهارات لمستخدمي الاتصالات وتقنية المعلومات.
وقد تم اليوم بمقر الوزارة إبرام مذكرة تفاهم ضمت كل من "وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات" وشركة "هيوليت باكارد إنترناشيونال تريد بي في" بحيث تقوم الشركة بموجب هذه الاتفاقية بالمشاركة في أنشطة تدريب وتطوير موجهة للكوادر البشرية المتخصصة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث ستعنى الشركة بنقل الخبرات في عدة مجالات والمساعدة في تحديد الأدوار الوظيفية والإسهام في إنشاء مراكز التميز و المعرفة، التي سيتم إنشاؤها حسبما نصت الاتفاقية.
وأوضح وزير الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور محمد بن إبراهيم السويل أهمية الشراكة بين القطاعين الخاص والعام التي من شأنها أن تسهم في الارتقاء بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وتحفيز بيئة العمل والاستثمار في هذا السوق الخصب والعمل على سعودته بالشكل المطلوب.