شارك وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة أرامكو السعودية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، أمس الأربعاء، في جلسة نقاشٍ بملتقى شراكة هيوستن الذي يجمع نخبة من رجال الأعمال وقادة المجتمع والسياسة في مدينة هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية.
واستعرض الوزير خلال الجلسة تاريخ العلاقات بين البلدين وحجم التبادل التجاري والتعاون الثقافي على مدى العقود الطويلة الماضية، وكذلك دور مجتمع الأعمال والصناعة في ولاية تكساس تحديداً في تعزيز العلاقات بين البلدين، من خلال قطاعات البترول والطاقة.
وعدّ الفالح الولايات المتحدة الأمريكية، أحد أهم الأسواق لصادرات المملكة، خاصة البترول والمنتجات البترولية، حيث يُشكل إنتاج المملكة من البترول تُسع الإنتاج العالمي، كما تستورد الولايات المتحدة أكثر من مليون برميل من النفط السعودي يومياً، ما يجعل المملكة ثاني أكبر مُصدّر للنفط للولايات المتحدة بعد كندا.
كما تطرق إلى جوانب مختلفة ومتعددة للعلاقات بين البلدين، ودور قطاع الأعمال والشراكات الصناعية في تعزيز أواصر التعاون والتنمية الاقتصادية، وتوفير فرص العمل للمواطنين في كلا البلدين، بالإضافة إلى أهمية التعاون في مجالات البحوث والتطوير، والاستمرار في تنمية وتعزيز العلاقات البنَّاءة بين المؤسسات التجارية والصناعية في البلدين.
وأشار وزير الطاقة لدى مشاركته في الجلسة، إلى أهمية رؤية المملكة 2030 كخطة طموحة تهدف للوصول إلى تنمية مستدامة واقتصاد متنوع يشارك فيه أبناء هذا الوطن، كما تساعد الرؤية على توفير فرص كبرى للتعاون بين البلدين في العديد من القطاعات المهمة.
واستعرض الوزير خلال الجلسة تاريخ العلاقات بين البلدين وحجم التبادل التجاري والتعاون الثقافي على مدى العقود الطويلة الماضية، وكذلك دور مجتمع الأعمال والصناعة في ولاية تكساس تحديداً في تعزيز العلاقات بين البلدين، من خلال قطاعات البترول والطاقة.
وعدّ الفالح الولايات المتحدة الأمريكية، أحد أهم الأسواق لصادرات المملكة، خاصة البترول والمنتجات البترولية، حيث يُشكل إنتاج المملكة من البترول تُسع الإنتاج العالمي، كما تستورد الولايات المتحدة أكثر من مليون برميل من النفط السعودي يومياً، ما يجعل المملكة ثاني أكبر مُصدّر للنفط للولايات المتحدة بعد كندا.
كما تطرق إلى جوانب مختلفة ومتعددة للعلاقات بين البلدين، ودور قطاع الأعمال والشراكات الصناعية في تعزيز أواصر التعاون والتنمية الاقتصادية، وتوفير فرص العمل للمواطنين في كلا البلدين، بالإضافة إلى أهمية التعاون في مجالات البحوث والتطوير، والاستمرار في تنمية وتعزيز العلاقات البنَّاءة بين المؤسسات التجارية والصناعية في البلدين.
وأشار وزير الطاقة لدى مشاركته في الجلسة، إلى أهمية رؤية المملكة 2030 كخطة طموحة تهدف للوصول إلى تنمية مستدامة واقتصاد متنوع يشارك فيه أبناء هذا الوطن، كما تساعد الرؤية على توفير فرص كبرى للتعاون بين البلدين في العديد من القطاعات المهمة.