mod1111222@
كشف مهندس الطاقة بأرامكو السعودية المهندس فارس الحارثي أن الملفات المتعلقة بالطاقة المتجددة كافة تخضع لفريق عمل متخصص في وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، يتكون من أرامكو، وشركة الكهرباء السعودية، ومدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، يعمل تحت مسمى برنامج «مشروع الطاقة المتجددة الوطني».
وأشار إلى أن جميع مشاريع الطاقة المتجددة بالسعودية باتت تحت مظلة وزارة الطاقة. ولفت إلى أن الوزارة تمتلك الصلاحية الكاملة للتحدث عما يخص مشروع الطاقة المتجددة.
وأوضح خلال ندوة حول الطاقة المتجددة، نظمتها غرفة تجارة وصناعة الشرقية الأسبوع الماضي، أن أرامكو تتفاوض مع شركات يابانية لتنظيف طبقات الشرائح الشمسية دون مياه من خلال نوعيات خاصة من الأسفنج، مشيرا إلى أنه كانت توجد عوائق وتلاشت في المرحلة الحالية.
وذكر أن أرامكو السعودية تعمل حاليا على إجراء دراسة متخصصة تتناول الأضرار البيئية للتوربينات والخلايا الشمسية.
وبين أن الدراسة مدتها 12 شهرا تبحث أثر الجفاف وأضراره على النبات والحياة الفطرية والطيور؛ نظرا لوجود حالات نفوق في العالم للطيور.
وذكر أن أرامكو السعودية ستضع في الاعتبار جميع السلبيات المتعلقة بتوليد الطاقة المتجددة، مشيرا إلى أن الدراسات تحدد السير قدما في المشروع من عدمه.
ونوه بأن الدراسات أشارت إلى أنه إذا وجدت مخاطر من نصب التوربينات لأي سبب من الأسباب المضرة بالبيئة سيُجمد المشروع وسيُختار موقع آخر.
وقال: «أرامكو السعودية لم تتجه لنصب التوربينات في مياه البحر رغم توليد الطاقة بمقدار الضعف بالمقارنة مع اليابسة».
وتوقع أن تتجه أرامكو لنصب التوربينات في مياه البحر مستقبلا، بعد الانتهاء من مشروع التوربينات في اليابسة.
وبين أن أرامكو أجرت دراسة حول الطاقة المتجددة سواء الشمسية أو الرياح، لافتا إلى أن الدراسة تتناول جانبين، وهما رأس المال والآخر الصيانة، وأنها خلصت إلى أن الصيانة لا تمثل سوى جزء صغير من رأس المال.
كشف مهندس الطاقة بأرامكو السعودية المهندس فارس الحارثي أن الملفات المتعلقة بالطاقة المتجددة كافة تخضع لفريق عمل متخصص في وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، يتكون من أرامكو، وشركة الكهرباء السعودية، ومدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، يعمل تحت مسمى برنامج «مشروع الطاقة المتجددة الوطني».
وأشار إلى أن جميع مشاريع الطاقة المتجددة بالسعودية باتت تحت مظلة وزارة الطاقة. ولفت إلى أن الوزارة تمتلك الصلاحية الكاملة للتحدث عما يخص مشروع الطاقة المتجددة.
وأوضح خلال ندوة حول الطاقة المتجددة، نظمتها غرفة تجارة وصناعة الشرقية الأسبوع الماضي، أن أرامكو تتفاوض مع شركات يابانية لتنظيف طبقات الشرائح الشمسية دون مياه من خلال نوعيات خاصة من الأسفنج، مشيرا إلى أنه كانت توجد عوائق وتلاشت في المرحلة الحالية.
وذكر أن أرامكو السعودية تعمل حاليا على إجراء دراسة متخصصة تتناول الأضرار البيئية للتوربينات والخلايا الشمسية.
وبين أن الدراسة مدتها 12 شهرا تبحث أثر الجفاف وأضراره على النبات والحياة الفطرية والطيور؛ نظرا لوجود حالات نفوق في العالم للطيور.
وذكر أن أرامكو السعودية ستضع في الاعتبار جميع السلبيات المتعلقة بتوليد الطاقة المتجددة، مشيرا إلى أن الدراسات تحدد السير قدما في المشروع من عدمه.
ونوه بأن الدراسات أشارت إلى أنه إذا وجدت مخاطر من نصب التوربينات لأي سبب من الأسباب المضرة بالبيئة سيُجمد المشروع وسيُختار موقع آخر.
وقال: «أرامكو السعودية لم تتجه لنصب التوربينات في مياه البحر رغم توليد الطاقة بمقدار الضعف بالمقارنة مع اليابسة».
وتوقع أن تتجه أرامكو لنصب التوربينات في مياه البحر مستقبلا، بعد الانتهاء من مشروع التوربينات في اليابسة.
وبين أن أرامكو أجرت دراسة حول الطاقة المتجددة سواء الشمسية أو الرياح، لافتا إلى أن الدراسة تتناول جانبين، وهما رأس المال والآخر الصيانة، وأنها خلصت إلى أن الصيانة لا تمثل سوى جزء صغير من رأس المال.