mohammedalsubhi@
تنطلق اليوم فعاليات ملتقى «تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال» بمبادرة من مركز بابسون العالمي لريادة الأعمال، والذي سيقام في كلية «الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال» بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بدعم من شركة لوكهيد مارتن.
وستتضمن الفعاليات استعراضا شاملا لمحتويات التقرير وتبادل الأفكار، وتحديد مسارات التطوير ذات الأولوية، بحضور نحو 100 خبير على المستوى المحلي والدولي من المسؤولين والمتخصصين في مجال ريادة الأعمال، ومحافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتور غسان السليمان الذي سيعلن في ختام الملتقى التوصيات.
التقرير سيشخص واقع ريادة الأعمال في 66 دولة، ويضع النتائج أمام الجهات الحكومية وصناع القرار بغرض تطوير بيئة ريادة الأعمال في كل دولة، الذي تم إعداده وفقا لدراسة شاملة ودقيقة تعد الأولى من نوعها بالمملكة، وتتألف من استطلاع لمرئيات أربعة آلاف مشارك، و50 خبيرا في مجال ريادة الأعمال للحديث حول كافة المؤشرات والعناصر التفصيلية المؤثرة على واقع ومستقبل ريادة الأعمال في المملكة، إضافة إلى النتائج والتوصيات المهمة لاتخاذ القرارات الداعمة لرواد الأعمال وللمنشآت الصغيرة والمتوسطة في السوق السعودية.
وسيوضح التقرير أسباب زيادة أعداد رائدات الأعمال، والتي بلغت 39% من إجمالي رواد الأعمال في المملكة، والتي يعد ارتفاعها سريعا في السنوات الأخيرة، وسيوصي التقرير زيادة التنسيق والتكامل داخل منظومة بيئة ريادة الأعمال في المملكة لمساعدة الشركات الناشئة على استثمار كل امكاناتها.
تنطلق اليوم فعاليات ملتقى «تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال» بمبادرة من مركز بابسون العالمي لريادة الأعمال، والذي سيقام في كلية «الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال» بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بدعم من شركة لوكهيد مارتن.
وستتضمن الفعاليات استعراضا شاملا لمحتويات التقرير وتبادل الأفكار، وتحديد مسارات التطوير ذات الأولوية، بحضور نحو 100 خبير على المستوى المحلي والدولي من المسؤولين والمتخصصين في مجال ريادة الأعمال، ومحافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتور غسان السليمان الذي سيعلن في ختام الملتقى التوصيات.
التقرير سيشخص واقع ريادة الأعمال في 66 دولة، ويضع النتائج أمام الجهات الحكومية وصناع القرار بغرض تطوير بيئة ريادة الأعمال في كل دولة، الذي تم إعداده وفقا لدراسة شاملة ودقيقة تعد الأولى من نوعها بالمملكة، وتتألف من استطلاع لمرئيات أربعة آلاف مشارك، و50 خبيرا في مجال ريادة الأعمال للحديث حول كافة المؤشرات والعناصر التفصيلية المؤثرة على واقع ومستقبل ريادة الأعمال في المملكة، إضافة إلى النتائج والتوصيات المهمة لاتخاذ القرارات الداعمة لرواد الأعمال وللمنشآت الصغيرة والمتوسطة في السوق السعودية.
وسيوضح التقرير أسباب زيادة أعداد رائدات الأعمال، والتي بلغت 39% من إجمالي رواد الأعمال في المملكة، والتي يعد ارتفاعها سريعا في السنوات الأخيرة، وسيوصي التقرير زيادة التنسيق والتكامل داخل منظومة بيئة ريادة الأعمال في المملكة لمساعدة الشركات الناشئة على استثمار كل امكاناتها.