okaz_economy@
كشف تقرير أن سوق الأسهم السعودية وعمان جاءا في المركز الثالث خلال الأسبوع الأول من شهر أبريل الجاري كأفضل الأسواق الإقليمية أداء بنسبة 1.1% لكل منهما، بعد سوق أبوظبي الذي ارتفع بنسبة 3.9%، ودبي بنسبة 2.5%، مشيرا إلى أن سوقي مصر وقطر ارتفعا أيضا بنسبة 0.8% و0.6% على التوالي خلال الأسبوع نفسه، في حين حققت الكويت نتائج مستقرة دون ارتفاع أو انخفاض ملحوظ خلال الفترة نفسها.
وبين التقرير الذي أصدرته شركة «الماسة كابيتال» أن الأسواق العالمية أنهت الأسبوع الأول من أبريل بأداء متفاوت. وتراجعت الأسواق الأمريكية خلال الأسبوع. وانخفضت مؤشرات «داو جونز» و«إس وبي 500» و«ناسداك» بنسب 0.03%، و0.30%، و0.33% على التوالي.
ولفت التقرير إلى ارتفاع معظم المؤشرات الأوروبية خلال الأسبوع. وزاد مؤشرا «فوتسي 100»، و«كاك 40» بنسبة 0.36% و0.25% على التوالي خلال الأسبوع، في حين انخفض مؤشر «ستوكس 50» بنسبة 0.15% خلال الفترة نفسها.
وقال التقرير: «رغم الارتباط الوثيق بين أسعار النفط وأداء الأسواق الإقليمية، لكن قد يكون الأمر مختلفا بعض الشيء خلال الفترة القادمة، إذ من المتوقع أن يكون التداول داخل الأسواق الإقليمية ضمن نطاق محدد بعض الشيء، وسيكون شعور الحذر هو المتحكم الرئيسي في المناخ العام؛ بسبب زيادة المخاطر الجيوسياسية».
كشف تقرير أن سوق الأسهم السعودية وعمان جاءا في المركز الثالث خلال الأسبوع الأول من شهر أبريل الجاري كأفضل الأسواق الإقليمية أداء بنسبة 1.1% لكل منهما، بعد سوق أبوظبي الذي ارتفع بنسبة 3.9%، ودبي بنسبة 2.5%، مشيرا إلى أن سوقي مصر وقطر ارتفعا أيضا بنسبة 0.8% و0.6% على التوالي خلال الأسبوع نفسه، في حين حققت الكويت نتائج مستقرة دون ارتفاع أو انخفاض ملحوظ خلال الفترة نفسها.
وبين التقرير الذي أصدرته شركة «الماسة كابيتال» أن الأسواق العالمية أنهت الأسبوع الأول من أبريل بأداء متفاوت. وتراجعت الأسواق الأمريكية خلال الأسبوع. وانخفضت مؤشرات «داو جونز» و«إس وبي 500» و«ناسداك» بنسب 0.03%، و0.30%، و0.33% على التوالي.
ولفت التقرير إلى ارتفاع معظم المؤشرات الأوروبية خلال الأسبوع. وزاد مؤشرا «فوتسي 100»، و«كاك 40» بنسبة 0.36% و0.25% على التوالي خلال الأسبوع، في حين انخفض مؤشر «ستوكس 50» بنسبة 0.15% خلال الفترة نفسها.
وقال التقرير: «رغم الارتباط الوثيق بين أسعار النفط وأداء الأسواق الإقليمية، لكن قد يكون الأمر مختلفا بعض الشيء خلال الفترة القادمة، إذ من المتوقع أن يكون التداول داخل الأسواق الإقليمية ضمن نطاق محدد بعض الشيء، وسيكون شعور الحذر هو المتحكم الرئيسي في المناخ العام؛ بسبب زيادة المخاطر الجيوسياسية».