OKAZ_online@
ثمن وزير النقل رئيس مجلس إدارة هيئة النقل العام سليمان الحمدان، موافقة مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة على انضمام المملكة إلى الاتفاقية الدولية لضبط وإدارة مياه الصابورة والرواسب في السفن.
وأوضح أن الاتفاقية تهدف إلى حماية البيئة البحرية والساحلية وحماية الإنسان من الكائنات البحرية الغازية، وتجنب تهديد الكائنات الضارة التي تنتقل وتتكاثر وتستوطن في غير مواطنها الأصلية عبر مياه اتزان السفن أو ما يدعى «مياه الصابورة»، التي تتكون من مياه السواحل أو مياه مصبات الأنهار، وعادة ما تكون زاخرة بالكائنات الحية، تتراوح بين الفيروسات إلى القشريات وقناديل البحر وسرطانات البحر التي تنتقل إلى موانئ أخرى على طول مسار السفن أثناء تنقلاتها من ميناء لآخر.
وأفاد أن هذه الاتفاقية تعمل على تفادي الأضرار والآثار السلبية من عدة نواح بيئية والمتعلقة بالتنوع الحيوي، والآثار الاقتصادية المتعلقة بتهديد المصائد والصناعات الإنتاجية التي تعتمد على مياه البحر في التبريد والصناعات السياحية، والآثار الصحية لما تشكله من أضرار وسموم، من خلال إيجاد حلول بتبديل مياه الاتزان في أعالي البحار حسب معايير محددة، ومعالجة مياه الاتزان والتخلص من أي كائنات ضارة.
يذكر أن الاتفاقية الدولية لضبط وإدارة مياه التوازن والرواسب في السفن لعام 2004 التي تم وضعها من قبل المنظمة البحرية الدولية وستدخل حيز التنفيذ 8 سبتمبر 2017، بعد اكتمال النصاب القانوني لدخولها وهو انضمام 30 دولة يمثل أسطولها نسبة 35% على الأقل من حجم الأسطول البحري العالمي.
من جهة ثانية، رأس الحمدان أمس الأول، الجلسة الثالثة لمجلس إدارة الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار)، وناقش تشغيل المرحلة الأولى من خدمة نقل الركاب بين محطات الرياض والمجمعة والقصيم، واستعدادات الشركة للمرحلة الثانية.
ثمن وزير النقل رئيس مجلس إدارة هيئة النقل العام سليمان الحمدان، موافقة مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة على انضمام المملكة إلى الاتفاقية الدولية لضبط وإدارة مياه الصابورة والرواسب في السفن.
وأوضح أن الاتفاقية تهدف إلى حماية البيئة البحرية والساحلية وحماية الإنسان من الكائنات البحرية الغازية، وتجنب تهديد الكائنات الضارة التي تنتقل وتتكاثر وتستوطن في غير مواطنها الأصلية عبر مياه اتزان السفن أو ما يدعى «مياه الصابورة»، التي تتكون من مياه السواحل أو مياه مصبات الأنهار، وعادة ما تكون زاخرة بالكائنات الحية، تتراوح بين الفيروسات إلى القشريات وقناديل البحر وسرطانات البحر التي تنتقل إلى موانئ أخرى على طول مسار السفن أثناء تنقلاتها من ميناء لآخر.
وأفاد أن هذه الاتفاقية تعمل على تفادي الأضرار والآثار السلبية من عدة نواح بيئية والمتعلقة بالتنوع الحيوي، والآثار الاقتصادية المتعلقة بتهديد المصائد والصناعات الإنتاجية التي تعتمد على مياه البحر في التبريد والصناعات السياحية، والآثار الصحية لما تشكله من أضرار وسموم، من خلال إيجاد حلول بتبديل مياه الاتزان في أعالي البحار حسب معايير محددة، ومعالجة مياه الاتزان والتخلص من أي كائنات ضارة.
يذكر أن الاتفاقية الدولية لضبط وإدارة مياه التوازن والرواسب في السفن لعام 2004 التي تم وضعها من قبل المنظمة البحرية الدولية وستدخل حيز التنفيذ 8 سبتمبر 2017، بعد اكتمال النصاب القانوني لدخولها وهو انضمام 30 دولة يمثل أسطولها نسبة 35% على الأقل من حجم الأسطول البحري العالمي.
من جهة ثانية، رأس الحمدان أمس الأول، الجلسة الثالثة لمجلس إدارة الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار)، وناقش تشغيل المرحلة الأولى من خدمة نقل الركاب بين محطات الرياض والمجمعة والقصيم، واستعدادات الشركة للمرحلة الثانية.