mohammedalsobhi@
انطلقت ورشة عمل «التنمية المستدامة لتطوير أعمال رخصة التعدين في موقع أطلانتس 2» أمس (الأربعاء)، التي افتتحها مساعد رئيس اللجنة الدائمة السعودية السودانية المشتركة من الجانب السعودي وكيل وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية سلطان شاولي، بمشاركة الخبراء والمشاركين من اللجنة السعودية -السودانية المشتركة، وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وجامعتي الملك عبدالعزيز والملك عبدالله للعلوم والتقنية، ضمن إطار دور اللجنة الدائمة السعودية السودانية المشتركة بشأن الاستغلال المشترك للثروة الطبيعية الموجودة في قاع البحر الأحمر في المنطقة المشتركة بين البلدين، تفعيلا لتوجيهات وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير المعادن بالسودان الدكتور أحمد الكاروري؛ للاستفادة من الجامعات ومراكز الأبحاث والهيئات المعنية وخبراتهم في مشروع استغلال خامات الذهب، النحاس، الفضة، الزنك، من موقع أطلانتس 2.
وذكر سلطان شاولي لـ«عكاظ» أن التنسيق والتعاون الثنائي بين السعودية والسودان، يعد نموذجا فريدا يحتذى به في التعاون العربي المشترك، من خلال أعمال اللجنة الدائمة المشتركة بين الجانبين لإدارة عمليات استكشاف، واستغلال الخامات المعدنية في البحر الأحمر، في المنطقة المشتركة بين البلدين، التي تحتوي على كميات واعدة وكبيرة من مختلف أنواع المعادن.
وقال شاولي:«نهدف إلى جعل التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد السعودي بعد قطاع النفط والبتروكيميائيات، والوزارة لديها مبادرة لرفع إسهام التعدين من الناتج المحلي الإجمالي من 64 مليار ريال إلى 97 مليار ريال؛ الأمر الذي سيوفر نحو 25 ألف وظيفة محليا».
انطلقت ورشة عمل «التنمية المستدامة لتطوير أعمال رخصة التعدين في موقع أطلانتس 2» أمس (الأربعاء)، التي افتتحها مساعد رئيس اللجنة الدائمة السعودية السودانية المشتركة من الجانب السعودي وكيل وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية سلطان شاولي، بمشاركة الخبراء والمشاركين من اللجنة السعودية -السودانية المشتركة، وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وجامعتي الملك عبدالعزيز والملك عبدالله للعلوم والتقنية، ضمن إطار دور اللجنة الدائمة السعودية السودانية المشتركة بشأن الاستغلال المشترك للثروة الطبيعية الموجودة في قاع البحر الأحمر في المنطقة المشتركة بين البلدين، تفعيلا لتوجيهات وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير المعادن بالسودان الدكتور أحمد الكاروري؛ للاستفادة من الجامعات ومراكز الأبحاث والهيئات المعنية وخبراتهم في مشروع استغلال خامات الذهب، النحاس، الفضة، الزنك، من موقع أطلانتس 2.
وذكر سلطان شاولي لـ«عكاظ» أن التنسيق والتعاون الثنائي بين السعودية والسودان، يعد نموذجا فريدا يحتذى به في التعاون العربي المشترك، من خلال أعمال اللجنة الدائمة المشتركة بين الجانبين لإدارة عمليات استكشاف، واستغلال الخامات المعدنية في البحر الأحمر، في المنطقة المشتركة بين البلدين، التي تحتوي على كميات واعدة وكبيرة من مختلف أنواع المعادن.
وقال شاولي:«نهدف إلى جعل التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد السعودي بعد قطاع النفط والبتروكيميائيات، والوزارة لديها مبادرة لرفع إسهام التعدين من الناتج المحلي الإجمالي من 64 مليار ريال إلى 97 مليار ريال؛ الأمر الذي سيوفر نحو 25 ألف وظيفة محليا».