تتنافس البورصات في أنحاء العالم على الفوز بقطعة من كعكة الطرح العام الأولي لأرامكو المتوقع أن يكون الأكبر من نوعه في التاريخ.
وكشفت مصادر مطلعة أن بورصة لندن تعكف على إعداد هيكل جديد للإدراج، سيزيد من جاذبيتها لشركة النفط السعودية أرامكو، كي تدرج أسهمها فيها. بينما امتنعت بورصة لندن عن التعقيب. وأفادت أرامكو بأنها لا تعقب على شائعات أو تكهنات.
كما امتنع جيه.بي مورغان أيضا عن التعقيب، لكن مصرفيين يشيرون إلى أنه يقود مفاوضات إدراج أرامكو على المؤشر.
ونوه أحد المصادر بأن عرض بورصة لندن تحدث عن «مرونة في هيكل الإدراج».
من جهته، قال الشريك في شركة تيلور ويسينج الدولية للمحاماة راسل هولدن: «إن عملية الإدراج وفقا لقواعد حوكمة مشددة أو أقل تشددا ستجعل الصورة واضحة بالنسبة لصناديق التقاعد الكبيرة ومديري الأصول فيما يتعلق بالحوكمة».
لكن مصادر أوضحت أن بورصة لندن وسلطة الإدراج في المملكة المتحدة، وهما جزء من سلطة السلوك المالي، تبحثان فئة جديدة من الإدراج للشركات العالمية الكبرى، التي ربما تعجز عن تلبية معايير الإدراج في الفئة الأكثر تشددا، لكنها أكثر ثقلا وجاذبية للمستثمرين عن شركات الفئة الأقل صرامة من حيث معايير الحكومة. وفي ورقة بحثية طرحت أخيرا، بينت سلطة السلوك المالي أن فئة عالمية مقترحة قد تكون جذابة للشركات التي توجد بها أسرة مؤسسة أو حكومة ترغب في الاحتفاظ بحقوق سيطرة لا تتوافق مع عملية الإدراج الاعتيادية في الفئة الأكثر صرامة من حيث قواعد الحكومة.
وبينما بحثت الورقة عموما قواعد الإدراج، لفتت مصادر مطلعة إلى أن الفئة الجديدة يجري ابتكارها خصيصا لأرامكو.
وذكرت المصادر أن بورصة لندن والحكومة تضغطان على سلطة السلوك المالي لمساعدتهما في التوصل إلى هيكل عملي من هذا النمط بهدف الفوز بالصفقة.
وقال متحدث باسم سلطة السلوك المالي ردا على أسئلة بشأن إيجاد فئة جديدة: «إن عمل السلطة أخيرا، يضع في الاعتبار بعض الأسئلة المهمة حول الأسواق التي تضم الشركات الملتزمة بقواعد أكثر صرامة للحوكمة وبعض التحسينات المحتملة، وهو جزء من العمل الأوسع لسلطة السلوك المالي في الأسواق الملتزمة بقواعد أكثر تشددا للحوكمة في المملكة المتحدة وفقا لما تنص عليه خطة عمل 2016-2017».
وكشفت مصادر مطلعة أن بورصة لندن تعكف على إعداد هيكل جديد للإدراج، سيزيد من جاذبيتها لشركة النفط السعودية أرامكو، كي تدرج أسهمها فيها. بينما امتنعت بورصة لندن عن التعقيب. وأفادت أرامكو بأنها لا تعقب على شائعات أو تكهنات.
كما امتنع جيه.بي مورغان أيضا عن التعقيب، لكن مصرفيين يشيرون إلى أنه يقود مفاوضات إدراج أرامكو على المؤشر.
ونوه أحد المصادر بأن عرض بورصة لندن تحدث عن «مرونة في هيكل الإدراج».
من جهته، قال الشريك في شركة تيلور ويسينج الدولية للمحاماة راسل هولدن: «إن عملية الإدراج وفقا لقواعد حوكمة مشددة أو أقل تشددا ستجعل الصورة واضحة بالنسبة لصناديق التقاعد الكبيرة ومديري الأصول فيما يتعلق بالحوكمة».
لكن مصادر أوضحت أن بورصة لندن وسلطة الإدراج في المملكة المتحدة، وهما جزء من سلطة السلوك المالي، تبحثان فئة جديدة من الإدراج للشركات العالمية الكبرى، التي ربما تعجز عن تلبية معايير الإدراج في الفئة الأكثر تشددا، لكنها أكثر ثقلا وجاذبية للمستثمرين عن شركات الفئة الأقل صرامة من حيث معايير الحكومة. وفي ورقة بحثية طرحت أخيرا، بينت سلطة السلوك المالي أن فئة عالمية مقترحة قد تكون جذابة للشركات التي توجد بها أسرة مؤسسة أو حكومة ترغب في الاحتفاظ بحقوق سيطرة لا تتوافق مع عملية الإدراج الاعتيادية في الفئة الأكثر صرامة من حيث قواعد الحكومة.
وبينما بحثت الورقة عموما قواعد الإدراج، لفتت مصادر مطلعة إلى أن الفئة الجديدة يجري ابتكارها خصيصا لأرامكو.
وذكرت المصادر أن بورصة لندن والحكومة تضغطان على سلطة السلوك المالي لمساعدتهما في التوصل إلى هيكل عملي من هذا النمط بهدف الفوز بالصفقة.
وقال متحدث باسم سلطة السلوك المالي ردا على أسئلة بشأن إيجاد فئة جديدة: «إن عمل السلطة أخيرا، يضع في الاعتبار بعض الأسئلة المهمة حول الأسواق التي تضم الشركات الملتزمة بقواعد أكثر صرامة للحوكمة وبعض التحسينات المحتملة، وهو جزء من العمل الأوسع لسلطة السلوك المالي في الأسواق الملتزمة بقواعد أكثر تشددا للحوكمة في المملكة المتحدة وفقا لما تنص عليه خطة عمل 2016-2017».