okaz_economy@
دعا المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي أمس (الثلاثاء)، الرئيس الفرنسي المنتخب إيمانويل ماكرون إلى تخليص بلده من إجراءات «العجز المفرط» داخل الاتحاد الأوروبي بخفض العجز الميزاني إلى أقل من 3 %.
وقال موسكوفيسي في مؤتمر صحفي في باريس: «لدي قناعة بأن فرنسا يمكنها وعليها الخروج الآن من إجراءات العجز المفرط».
وتبدأ المفوضية الأوروبية هذه الإجراءات عندما يتجاوز أي بلد سقف الـ3 %، ويمكن أن تؤدي إلى عقوبات.
من ناحية أخرى، اتفق الاتحاد الأوروبي والمكسيك على تسريع المفاوضات لتحديث اتفاقهما التجاري، بحسب ما أعلنت المفوضة الأوروبية للتجارة سيسيليا مالمستروم بعد لقاء مع الحكومة المكسيكية أمس الأول.
وأوضحت المفوضة الأوروبية في بيان أن المفاوضات لتحديث الاتفاق التجاري الموقع في العام 2000 بدأت في مايو 2016. لكنها ستتسارع حتى نهاية العام الحالي.
وصرح وزير الاقتصاد المكسيكي ايلديفونسو غواخاردو في مؤتمر صحفي مشترك «أن إستراتيجية التنويع تتحول اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى واجب».
وأضاف غواخاردو: «اليوم من المهم توجيه رسالة واضحة، الرسالة الواضحة هي أننا لن نبقى مشلولين أمام تحدي إعادة التفاوض الذي ينتظرنا في واشنطن حلول اتفاق أمريكا الشمالية».
دعا المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي أمس (الثلاثاء)، الرئيس الفرنسي المنتخب إيمانويل ماكرون إلى تخليص بلده من إجراءات «العجز المفرط» داخل الاتحاد الأوروبي بخفض العجز الميزاني إلى أقل من 3 %.
وقال موسكوفيسي في مؤتمر صحفي في باريس: «لدي قناعة بأن فرنسا يمكنها وعليها الخروج الآن من إجراءات العجز المفرط».
وتبدأ المفوضية الأوروبية هذه الإجراءات عندما يتجاوز أي بلد سقف الـ3 %، ويمكن أن تؤدي إلى عقوبات.
من ناحية أخرى، اتفق الاتحاد الأوروبي والمكسيك على تسريع المفاوضات لتحديث اتفاقهما التجاري، بحسب ما أعلنت المفوضة الأوروبية للتجارة سيسيليا مالمستروم بعد لقاء مع الحكومة المكسيكية أمس الأول.
وأوضحت المفوضة الأوروبية في بيان أن المفاوضات لتحديث الاتفاق التجاري الموقع في العام 2000 بدأت في مايو 2016. لكنها ستتسارع حتى نهاية العام الحالي.
وصرح وزير الاقتصاد المكسيكي ايلديفونسو غواخاردو في مؤتمر صحفي مشترك «أن إستراتيجية التنويع تتحول اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى واجب».
وأضاف غواخاردو: «اليوم من المهم توجيه رسالة واضحة، الرسالة الواضحة هي أننا لن نبقى مشلولين أمام تحدي إعادة التفاوض الذي ينتظرنا في واشنطن حلول اتفاق أمريكا الشمالية».