amal222424@
كشف خبراء ومتخصصون أن نسبة المشغولات الذهبية والمجوهرات المزيفة في السعودية محدودة ولا تزيد على 3%.
وطالبوا خلال مشاركتهم في معرض صالون المجوهرات، المنعقد في الرياض، بضرورة التصدي للمصانع والعمالة غير النظامية.
وبين مدير مختبرات سوليتير لفحص المجوهرات فارس الحازمي لـ«عكاظ» على هامش مشاركته في المعرض أن نسبة المجوهرات والذهب المغشوش تراوح بين 2 - 3%، مرجعا ذلك إلى المصانع والعمالة المجهولة بالسوق.
ولفت إلى وجود أجهزة حديثة لاختبار وفحص الذهب والمجوهرات، منها أجهزة «FTIR، وجولدن ديسكفاري، فلورستس ديفايز»، إضافة إلى خبراء فنيين متخصصين في عالم الذهب والمجوهرات».
من جهته، قال المدير التنفيذي لإحدى شركات المجوهرات محمد النمر لـ «عكاظ»: «التاجر المعتمد لا يستطيع بيع قطعة مجوهرات مغشوشة أو مقلدة؛ نظرا لوجود «الدمغة» الخاصة به على القطعة المباعة».
وأكد أن المصانع والعمالة غير النظامية وراء أي قطعة ذهب أو مجوهرات مغشوشة قد تظهر في سوق المملكة.
من جهته، أوضح مدير العمليات لإحدى شركات المجوهرات عبدالغني قطان لـ «عكاظ» أنه قد تلجأ عمالة مجهولة إلى خلط الذهب بمواد أخرى كالنحاس وغيرها؛ كي تتلاعب بأعيرته المتداولة عالميا فيما يطلق عليه بالذهب البرازيلي، عيار (10 أو 9).
ونوه إلى أن الأنظمة الرقابية وراء تمتع الذهب في السعودية بدرجة موثوقية عالية؛ ما يضاعف حجم الطلب سنويا عليه.
وطالب المدير العام لإحدى الشركات الخليجية للمجوهرات محمد الحسن بضرورة منح مزيد من التسهيلات الجمركية لدخول المواد الخام اللازمة لصناعة المجوهرات أسوة بدبي، إضافة إلى السماح بجلب الخبرات والكوادر الأجنبية، وذلك لمواكبة التطور الحاصل في المملكة، خصوصا مع انطلاق رؤية 2030.
ودعا مدير فرع شركة مجوهرات بالسعودية شفيق بيطار إلى السماح للشركات الأجنبية العاملة في قطاع المجوهرات والألماس بنسبة بيع في المعارض، على غرار بقية دول الخليج الأخرى كالإمارات وقطر.
كشف خبراء ومتخصصون أن نسبة المشغولات الذهبية والمجوهرات المزيفة في السعودية محدودة ولا تزيد على 3%.
وطالبوا خلال مشاركتهم في معرض صالون المجوهرات، المنعقد في الرياض، بضرورة التصدي للمصانع والعمالة غير النظامية.
وبين مدير مختبرات سوليتير لفحص المجوهرات فارس الحازمي لـ«عكاظ» على هامش مشاركته في المعرض أن نسبة المجوهرات والذهب المغشوش تراوح بين 2 - 3%، مرجعا ذلك إلى المصانع والعمالة المجهولة بالسوق.
ولفت إلى وجود أجهزة حديثة لاختبار وفحص الذهب والمجوهرات، منها أجهزة «FTIR، وجولدن ديسكفاري، فلورستس ديفايز»، إضافة إلى خبراء فنيين متخصصين في عالم الذهب والمجوهرات».
من جهته، قال المدير التنفيذي لإحدى شركات المجوهرات محمد النمر لـ «عكاظ»: «التاجر المعتمد لا يستطيع بيع قطعة مجوهرات مغشوشة أو مقلدة؛ نظرا لوجود «الدمغة» الخاصة به على القطعة المباعة».
وأكد أن المصانع والعمالة غير النظامية وراء أي قطعة ذهب أو مجوهرات مغشوشة قد تظهر في سوق المملكة.
من جهته، أوضح مدير العمليات لإحدى شركات المجوهرات عبدالغني قطان لـ «عكاظ» أنه قد تلجأ عمالة مجهولة إلى خلط الذهب بمواد أخرى كالنحاس وغيرها؛ كي تتلاعب بأعيرته المتداولة عالميا فيما يطلق عليه بالذهب البرازيلي، عيار (10 أو 9).
ونوه إلى أن الأنظمة الرقابية وراء تمتع الذهب في السعودية بدرجة موثوقية عالية؛ ما يضاعف حجم الطلب سنويا عليه.
وطالب المدير العام لإحدى الشركات الخليجية للمجوهرات محمد الحسن بضرورة منح مزيد من التسهيلات الجمركية لدخول المواد الخام اللازمة لصناعة المجوهرات أسوة بدبي، إضافة إلى السماح بجلب الخبرات والكوادر الأجنبية، وذلك لمواكبة التطور الحاصل في المملكة، خصوصا مع انطلاق رؤية 2030.
ودعا مدير فرع شركة مجوهرات بالسعودية شفيق بيطار إلى السماح للشركات الأجنبية العاملة في قطاع المجوهرات والألماس بنسبة بيع في المعارض، على غرار بقية دول الخليج الأخرى كالإمارات وقطر.