okaz_economy@
عقد مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، التابع لوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، مؤتمرا في فندق ماريوت بالرياض أخيرا، حضره ممثلون عن 27 شركة أهلت لدخول المنافسة على أول مشروع للطاقة الشمسية بالسعودية، بحجم 300 ميجاواط، في مدينة سكاكا.
ومن أبرز ملامح المشروع أنه سيشمل توقيع اتفاق لشراء الكهرباء لمدة 25 عاما، كما أن من أهم متطلبات عقد المشروع الالتزام بأن يحقق المشروع متطلبات المحتوى المحلي والتوطين.
وأعد المكتب زيارة ميدانية للموقع الذي اختير للمشروع، في مدينة سكاكا بمنطقة الجوف شمال المملكة.
ويأتي المؤتمر، والزيارة الميدانية، بعد إطلاق وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، وثائق المناقصات خلال منتدى الاستثمار في الطاقة المتجددة في السعودية، الذي عقد في الـ 17 من شهر أبريل الماضي.
ويُمثّل المؤتمر فرصة مهمة للتواصل بين الشركات المؤهلة ومكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، في وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وذلك للتباحث، وطرح الاستفسارات، التي تتعلق بوثائق المناقصات، ومناقشتها مع مسؤولي المكتب بشكل مباشر، إذ إن آخر موعد لاستقبال العروض سيكون خلال شهر سبتمبر من هذا العام.
وسيعلن العرض الفائز خلال شهر نوفمبر من العام نفسه.
من جهته، قال رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة المهندس تركي الشهري في تصريح له: «الشفافية والحيادية هما أهم مبدأين من المبادئ، التي يقوم عليها البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، وأضاف الشهري: «يمثل هذا الحدث خطوة نحو تحقيق الأهداف بعيدة المدى، التي تركز على ضرورة تنويع مصادر الاقتصاد الوطني، ومن ضمنها إسهام الطاقة المتجددة بما يصل إلى 10% من إجمالي قدرة التوليد الكهربائي في المملكة، ولهذا فنحن نتطلع إلى استقبال عروض تنافسية فعلا من قبل المطورين المؤهلين».
عقد مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، التابع لوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، مؤتمرا في فندق ماريوت بالرياض أخيرا، حضره ممثلون عن 27 شركة أهلت لدخول المنافسة على أول مشروع للطاقة الشمسية بالسعودية، بحجم 300 ميجاواط، في مدينة سكاكا.
ومن أبرز ملامح المشروع أنه سيشمل توقيع اتفاق لشراء الكهرباء لمدة 25 عاما، كما أن من أهم متطلبات عقد المشروع الالتزام بأن يحقق المشروع متطلبات المحتوى المحلي والتوطين.
وأعد المكتب زيارة ميدانية للموقع الذي اختير للمشروع، في مدينة سكاكا بمنطقة الجوف شمال المملكة.
ويأتي المؤتمر، والزيارة الميدانية، بعد إطلاق وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، وثائق المناقصات خلال منتدى الاستثمار في الطاقة المتجددة في السعودية، الذي عقد في الـ 17 من شهر أبريل الماضي.
ويُمثّل المؤتمر فرصة مهمة للتواصل بين الشركات المؤهلة ومكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، في وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وذلك للتباحث، وطرح الاستفسارات، التي تتعلق بوثائق المناقصات، ومناقشتها مع مسؤولي المكتب بشكل مباشر، إذ إن آخر موعد لاستقبال العروض سيكون خلال شهر سبتمبر من هذا العام.
وسيعلن العرض الفائز خلال شهر نوفمبر من العام نفسه.
من جهته، قال رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة المهندس تركي الشهري في تصريح له: «الشفافية والحيادية هما أهم مبدأين من المبادئ، التي يقوم عليها البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، وأضاف الشهري: «يمثل هذا الحدث خطوة نحو تحقيق الأهداف بعيدة المدى، التي تركز على ضرورة تنويع مصادر الاقتصاد الوطني، ومن ضمنها إسهام الطاقة المتجددة بما يصل إلى 10% من إجمالي قدرة التوليد الكهربائي في المملكة، ولهذا فنحن نتطلع إلى استقبال عروض تنافسية فعلا من قبل المطورين المؤهلين».