mod1111222@
توقع عضو شعبة الطاقة المتجددة بالهيئة السعودية للمهندسين المهندس عبدالله السبيعي ارتفاع الطلب على الطاقة ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030؛ ما يمثل تحديا قويا أمام السعودية لإنتاج 9.5 غيغا واط من الطاقة المتجددة قبل هذا الموعد؛ لتوفير ملايين البراميل من النفط والزيت.
وشدد خلال ورشة عمل أقيمت بغرفة تجارة وصناعة الشرقية مساء أمس الأول (الثلاثاء)، على ضرورة تأهيل شركات جديدة للعمل في هذه القطاعات.
وأشار إلى أن المرحلة الأولى للإنتاج المحلي والمقررة بحلول 2023، تستهدف توطين نسبة كبيرة من سلسلة قيمة الطاقة المتجددة في الاقتصاد.
وبين أن السلسلة تشمل البحث والتطوير والتصنيع وغيرها، منوها إلى امتلاك السعودية جميع المقومات للنجاح في مجال الطاقة المتجددة، ابتداء من المدخلات مثل السيليكا، والبتروكيماويات، وانتهاء بما تمتلكه الشركات السعودية من خبرة في إنتاج أشكال الطاقة المختلفة.
توقع عضو شعبة الطاقة المتجددة بالهيئة السعودية للمهندسين المهندس عبدالله السبيعي ارتفاع الطلب على الطاقة ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030؛ ما يمثل تحديا قويا أمام السعودية لإنتاج 9.5 غيغا واط من الطاقة المتجددة قبل هذا الموعد؛ لتوفير ملايين البراميل من النفط والزيت.
وشدد خلال ورشة عمل أقيمت بغرفة تجارة وصناعة الشرقية مساء أمس الأول (الثلاثاء)، على ضرورة تأهيل شركات جديدة للعمل في هذه القطاعات.
وأشار إلى أن المرحلة الأولى للإنتاج المحلي والمقررة بحلول 2023، تستهدف توطين نسبة كبيرة من سلسلة قيمة الطاقة المتجددة في الاقتصاد.
وبين أن السلسلة تشمل البحث والتطوير والتصنيع وغيرها، منوها إلى امتلاك السعودية جميع المقومات للنجاح في مجال الطاقة المتجددة، ابتداء من المدخلات مثل السيليكا، والبتروكيماويات، وانتهاء بما تمتلكه الشركات السعودية من خبرة في إنتاج أشكال الطاقة المختلفة.