تراجعت أسعار النفط اليوم (الإثنين) بعد أن قوضت زيادة أخرى في عدد منصات الحفر بالولايات المتحدة مساع تقودها أوبك للحد من المعروض من النفط.
وكانت التعاملات ضعيفة بسبب عطلة في الصين والولايات المتحدة وبريطانيا لكن المخاوف ما زالت قائمة بشأن ما إذا كانت تخفيضات أوبك كافية لكبح تخمة المعروض.
وتراجعت أسعار التعاقدات الآجلة لخام برنت 15 سنتا عن آخر إغلاق لها إلى 51.98 دولار للبرميل بحلول الساعة 1115 بتوقيت جرينتش.
وأنهى العقد الأسبوع الماضي منخفضا نحو ثلاثة بالمئة.
وأنخفضت أسعار التعاقدات الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا إلى 49.63 دولار للبرميل.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وبعض المنتجين من خارجها اتفقوا الأسبوع الماضي على تمديد تعهد بخفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية الربع الأول من 2018.
وكان اتفاق مبدئي سار منذ يناير وحتى يونيو القادم.
وعلى الرغم من التخفيضات المتواصلة لم ترتفع أسعار النفط كثيرا عن 50 دولارا للبرميل.
وسيعتمد كثير من نجاح أوبك في خفض الإنتاج على الولايات المتحدة التي لا تشارك في التخفيضات والتي زاد إنتاجها عشرة في المئة منذ منتصف 2016 إلى أكثر من 9.3 مليون برميل يوميا مقترباً من مستويات إنتاج روسيا والسعودية أكبر منتجي الخام.
وقالت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة إن شركات التنقيب زادت عدد منصات الحفر للأسبوع 19 على التوالي إلى 722 منصة وهو أعلى عدد منذ أبريل الماضي.
ويقول محللون إن السبيل لوقف التخمة المستمرة في المعروض هو خفض المخزون العالمي الضخم من الوقود.
وكانت التعاملات ضعيفة بسبب عطلة في الصين والولايات المتحدة وبريطانيا لكن المخاوف ما زالت قائمة بشأن ما إذا كانت تخفيضات أوبك كافية لكبح تخمة المعروض.
وتراجعت أسعار التعاقدات الآجلة لخام برنت 15 سنتا عن آخر إغلاق لها إلى 51.98 دولار للبرميل بحلول الساعة 1115 بتوقيت جرينتش.
وأنهى العقد الأسبوع الماضي منخفضا نحو ثلاثة بالمئة.
وأنخفضت أسعار التعاقدات الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا إلى 49.63 دولار للبرميل.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وبعض المنتجين من خارجها اتفقوا الأسبوع الماضي على تمديد تعهد بخفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية الربع الأول من 2018.
وكان اتفاق مبدئي سار منذ يناير وحتى يونيو القادم.
وعلى الرغم من التخفيضات المتواصلة لم ترتفع أسعار النفط كثيرا عن 50 دولارا للبرميل.
وسيعتمد كثير من نجاح أوبك في خفض الإنتاج على الولايات المتحدة التي لا تشارك في التخفيضات والتي زاد إنتاجها عشرة في المئة منذ منتصف 2016 إلى أكثر من 9.3 مليون برميل يوميا مقترباً من مستويات إنتاج روسيا والسعودية أكبر منتجي الخام.
وقالت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة إن شركات التنقيب زادت عدد منصات الحفر للأسبوع 19 على التوالي إلى 722 منصة وهو أعلى عدد منذ أبريل الماضي.
ويقول محللون إن السبيل لوقف التخمة المستمرة في المعروض هو خفض المخزون العالمي الضخم من الوقود.