okaz_economy@
وقع البنك الإسلامي للتنمية أمس، مع وزارة الإسكان، مذكرة تفاهم بشأن دراسة إنشاء صندوق وقفي لدعم «الإسكان» مستفيدي الضمان الاجتماعي، وذوي الدخل المنخفض، والعمل مع القطاع غير الربحي لتوفير السكن الملائم للأسر المحتاجة.
ويأتي توقيع المذكرة التي وقعها وزير الإسكان ماجد الحقيل، مع رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، بمقر البنك بجدة، تتويجاً للتفاهم المستمر بين الجانبين؛ لدعم مجالات التعاون المتمثلة في توحيد وتنسيق الجهود في استثمار الموارد الوقفية في مجال الإسكان لمستفيدي الضمان وذوي الدخل المنخفض وفق رؤية وأهداف موحدة، ووضع خطط استثمارية تحقق أعلى عائد ربحي لتحقيق الموارد التي يتم تعبئتها، وتبادل المعلومات بين الطرفين فيما يخص مجالات استثمار الموارد الوقفية لغرض السكن الميسر، إلى جانب دراسة فكرة تأسيس صندوق وقفي لتعبئة واستثمار الموارد للسكن الميسر بالسعودية.
واتفق الطرفان على تشكيل لجنة خاصة تعنى بحسن تنفيذ هدف المذكرة ومجالات التعاون في حدود أنظمة ولوائح وإجراءات كل طرف، والاتفاق على ابتكار برامج فاعلة لاستثمار الوسائل التقنية والإعلامية والمعلوماتية؛ لتيسير إسهام كل فئات المجتمع الشخصية والاعتبارية؛ لدعم حشد المصادر المالية والعينية المطلوبة للصندوق الوقفي.
وقع البنك الإسلامي للتنمية أمس، مع وزارة الإسكان، مذكرة تفاهم بشأن دراسة إنشاء صندوق وقفي لدعم «الإسكان» مستفيدي الضمان الاجتماعي، وذوي الدخل المنخفض، والعمل مع القطاع غير الربحي لتوفير السكن الملائم للأسر المحتاجة.
ويأتي توقيع المذكرة التي وقعها وزير الإسكان ماجد الحقيل، مع رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، بمقر البنك بجدة، تتويجاً للتفاهم المستمر بين الجانبين؛ لدعم مجالات التعاون المتمثلة في توحيد وتنسيق الجهود في استثمار الموارد الوقفية في مجال الإسكان لمستفيدي الضمان وذوي الدخل المنخفض وفق رؤية وأهداف موحدة، ووضع خطط استثمارية تحقق أعلى عائد ربحي لتحقيق الموارد التي يتم تعبئتها، وتبادل المعلومات بين الطرفين فيما يخص مجالات استثمار الموارد الوقفية لغرض السكن الميسر، إلى جانب دراسة فكرة تأسيس صندوق وقفي لتعبئة واستثمار الموارد للسكن الميسر بالسعودية.
واتفق الطرفان على تشكيل لجنة خاصة تعنى بحسن تنفيذ هدف المذكرة ومجالات التعاون في حدود أنظمة ولوائح وإجراءات كل طرف، والاتفاق على ابتكار برامج فاعلة لاستثمار الوسائل التقنية والإعلامية والمعلوماتية؛ لتيسير إسهام كل فئات المجتمع الشخصية والاعتبارية؛ لدعم حشد المصادر المالية والعينية المطلوبة للصندوق الوقفي.