mohammedalsobhi@
سرعان ما ستتغير النزعة الاستهلاكية ومعها مزاجية المواطنين والمقيمين في السعودية.
وسيفكر المدخنون ألف مرة في استمرارهم في التدخين أو الإقلاع عنه، إذ تشير عدد من الدراسات أن فرض الضرائب كان ولا يزال أحد أهم الأسباب التي أدت إلى إقلاع الكثير من المدخنين حول العالم، الأمر الذي ينطبق على مدمني المشروبات الغازية أو مشروبات الطاقة، التي تبدو أسعارها متاحة ومقبولة أمام الجميع ولا تشكل أي عبء على ميزانية الفرد أو الأسرة؛ ما أدى إلى انتشارها بين مختلف أطياف المجتمع والشباب خصوصا.
وعلى ما يبدو، فإن سيارات النقل الضخمة التي تجوب الشوارع ليل نهار لبيع وتوزيع المشروبات الغازية قد تختفي تدريجيا بعد فرض الضرائب الانتقائية، فبعد محاولات عدة وملايين صرفت للعمل على توعية المجتمع من أضرار التدخين والمشروبات الغازية والطاقة، بات الأمل معقودا حاليا على الضريبة الانتقائية، للعمل على تقنين نسبة المدخنين ومدمني المشروبات الغازية والطاقة. وتشير أكثر الدراسات حول العالم إلى أن للمشروبات الغازية والطاقة تأثيرا كبيرا على الأعضاء الداخلية لجسم الإنسان.
سرعان ما ستتغير النزعة الاستهلاكية ومعها مزاجية المواطنين والمقيمين في السعودية.
وسيفكر المدخنون ألف مرة في استمرارهم في التدخين أو الإقلاع عنه، إذ تشير عدد من الدراسات أن فرض الضرائب كان ولا يزال أحد أهم الأسباب التي أدت إلى إقلاع الكثير من المدخنين حول العالم، الأمر الذي ينطبق على مدمني المشروبات الغازية أو مشروبات الطاقة، التي تبدو أسعارها متاحة ومقبولة أمام الجميع ولا تشكل أي عبء على ميزانية الفرد أو الأسرة؛ ما أدى إلى انتشارها بين مختلف أطياف المجتمع والشباب خصوصا.
وعلى ما يبدو، فإن سيارات النقل الضخمة التي تجوب الشوارع ليل نهار لبيع وتوزيع المشروبات الغازية قد تختفي تدريجيا بعد فرض الضرائب الانتقائية، فبعد محاولات عدة وملايين صرفت للعمل على توعية المجتمع من أضرار التدخين والمشروبات الغازية والطاقة، بات الأمل معقودا حاليا على الضريبة الانتقائية، للعمل على تقنين نسبة المدخنين ومدمني المشروبات الغازية والطاقة. وتشير أكثر الدراسات حول العالم إلى أن للمشروبات الغازية والطاقة تأثيرا كبيرا على الأعضاء الداخلية لجسم الإنسان.