mod1111222@
شهدت مراكز التسوق التجارية بالمنطقة الشرقية انخفاضا كبيرا في الحركة الشرائية مع نهاية الأسبوع الحالي، إذ تراجعت القوة الشرائية بنحو 80%، مقارنة مع الأسبوع الأخير من شهر شعبان الماضي، والأيام الثلاثة الأولى من شهر رمضان الجاري.
وخصصت نسبة كبيرة من العوائل ميزانية لا تقل عن 700 ريال لشراء المواد الغذائية المرتبطة بالشهر الفضيل. وأوضح متعاملون بالمنطقة الشرقية لـ«عكاظ» أن أغلب الطلبات الحالية تتمحور على البقالات ومراكز التسوق في محطات الوقود، والشركات الكبرى التي تقدم الوجبات لعمالها.
وتوقعوا أن يستمر الوضع الحالي حتى نهاية شهر رمضان، على أن تتجه اهتمامات المستهلكين في الأيام القادمة إلى قطاعات اقتصادية أخرى.
وبينوا أن مراكز التسوق تسعى من خلال العروض الخاصة إلى ممارسة سياسة التلاعب، خصوصا أن البعض منها تعمد عرض كمية محددة للغاية من بعض المنتجات لا تتجاوز الكرتون الواحد، بأسعار منخفضة للغاية، حتى لا تلزم تلك المراكز نفسها أمام المستهلك في حالة اختفاء تلك العروض بتكرار مقولة «انتهت الكمية»، فيما تعمدت بعض المراكز لتحديد أيام لعروض خاصة لمدة لا تتجاوز 24 ساعة.
وذكر أحمد الزاهر (تاجر) لـ«عكاظ» أن الحركة الشرائية الكبيرة التي اتسمت بها مراكز التسوق أواخر شهر شعبان الماضي، ووصلت إلى ذروتها مع استلام الرواتب سواء بالنسبة لموظفي الدولة أو القطاع الخاص اختفت تماما حاليا. ولفت إلى أن الحركة الشرائية عادت لطبيعتها الاعتيادية التي كانت عليها قبل دخول شهر رمضان، وأن أكثر العوائل حرصت على اقتناء كافة المستلزمات الرمضانية دفعة واحدة، بحيث تخصص ميزانية لا تقل عن 700 ريال لشراء المواد الغذائية المرتبطة بشهر رمضان.
شهدت مراكز التسوق التجارية بالمنطقة الشرقية انخفاضا كبيرا في الحركة الشرائية مع نهاية الأسبوع الحالي، إذ تراجعت القوة الشرائية بنحو 80%، مقارنة مع الأسبوع الأخير من شهر شعبان الماضي، والأيام الثلاثة الأولى من شهر رمضان الجاري.
وخصصت نسبة كبيرة من العوائل ميزانية لا تقل عن 700 ريال لشراء المواد الغذائية المرتبطة بالشهر الفضيل. وأوضح متعاملون بالمنطقة الشرقية لـ«عكاظ» أن أغلب الطلبات الحالية تتمحور على البقالات ومراكز التسوق في محطات الوقود، والشركات الكبرى التي تقدم الوجبات لعمالها.
وتوقعوا أن يستمر الوضع الحالي حتى نهاية شهر رمضان، على أن تتجه اهتمامات المستهلكين في الأيام القادمة إلى قطاعات اقتصادية أخرى.
وبينوا أن مراكز التسوق تسعى من خلال العروض الخاصة إلى ممارسة سياسة التلاعب، خصوصا أن البعض منها تعمد عرض كمية محددة للغاية من بعض المنتجات لا تتجاوز الكرتون الواحد، بأسعار منخفضة للغاية، حتى لا تلزم تلك المراكز نفسها أمام المستهلك في حالة اختفاء تلك العروض بتكرار مقولة «انتهت الكمية»، فيما تعمدت بعض المراكز لتحديد أيام لعروض خاصة لمدة لا تتجاوز 24 ساعة.
وذكر أحمد الزاهر (تاجر) لـ«عكاظ» أن الحركة الشرائية الكبيرة التي اتسمت بها مراكز التسوق أواخر شهر شعبان الماضي، ووصلت إلى ذروتها مع استلام الرواتب سواء بالنسبة لموظفي الدولة أو القطاع الخاص اختفت تماما حاليا. ولفت إلى أن الحركة الشرائية عادت لطبيعتها الاعتيادية التي كانت عليها قبل دخول شهر رمضان، وأن أكثر العوائل حرصت على اقتناء كافة المستلزمات الرمضانية دفعة واحدة، بحيث تخصص ميزانية لا تقل عن 700 ريال لشراء المواد الغذائية المرتبطة بشهر رمضان.