خالد الحربي يتحدث للزميل الميموني
أعداد كبيرة من المستهلكين (1)
هبطت أسعار بعض أنواع الفاكهة في المدينة المنورة، وسجل سعر كيلو الموز في متجر معروف ريالين فقط، بينما كان سعر كيلو البرتقال بريال واحد. وتراجعت أسعار بعض أنواع الحليب المجفف ووصلت إلى ما بين 30-38 ريالا.
وذلك بسبب اشتعال المنافسة بين المراكز التجارية، وتقديمها عروضا غير مسبوقة؛ تجذب نسبة كبيرة من المستهلكين؛ ما أدى إلى إطفاء ارتفاع الأسعار التي شهدت زيادة خلال الثلاثة أسابيع الماضية.
«عكاظ» رصدت الأسعار من خلال جولة لها على بعض المتاجر، إذ بيع مشروب شهير بثلاثة ريالات فقط، بينما وصل سعر كيس السكر زنة 10 كيلو غرامات إلى 18 ريالا، وأيضا شهدت أسعار بعض أنواع الأرز زنة 10 كيلو غرامات انخفاضا كبيرا؛ بسبب العروض التنافسية الكبيرة، وتراوحت أسعارها بين 38 -50 ريالا.
وقال خالد الحربي (مواطن) لـ«عكاظ»: «هذا العام الأسعار بالفعل في صالح المستهلك، وسبب ذلك العروض التنافسية الكبيرة التي أطلقتها المتاجر؛ ما شجع المستهلك على التنقل بين عدد من المتاجر للبحث عن السعر الأفضل».
وبين علي السعيد (مستهلك) لـ«عكاظ» أن الأسعار مناسبة إلى حد ما، وأن العروض ساعدت على انخفاضها.
وذكر سليمان العتيق (متسوق) لـ «عكاظ» أن الأسعار تختلف بشكل ملحوظ ففي المراكز التي تبيع بالجملة، الأسعار أقل من المراكز التي تبيع بالتجزئة، ولكن المستهلكين يضطرون إلى الذهاب إلى المراكز الكبيرة، إذ تلعب إعلانات العروض دورا كبيرا في جذب المستهلك.
وقال أبو عبدالعزيز (صاحب مركز تسويق للمواد الغذائية بالمدينة) لـ«عكاظ»: «الارتفاعات في الأسعار دائما يتسبب بها التجار الكبار والموردون، فنحن نبيع بالتجزئة، ولا بد لنا من هامش ربح؛ لذا فإذا رفعت الأسعار نضطر لزيادتها على المستهلك، ولكن هذا العام الأسعار معتدلة، والعروض الرمضانية مميزة».
وذلك بسبب اشتعال المنافسة بين المراكز التجارية، وتقديمها عروضا غير مسبوقة؛ تجذب نسبة كبيرة من المستهلكين؛ ما أدى إلى إطفاء ارتفاع الأسعار التي شهدت زيادة خلال الثلاثة أسابيع الماضية.
«عكاظ» رصدت الأسعار من خلال جولة لها على بعض المتاجر، إذ بيع مشروب شهير بثلاثة ريالات فقط، بينما وصل سعر كيس السكر زنة 10 كيلو غرامات إلى 18 ريالا، وأيضا شهدت أسعار بعض أنواع الأرز زنة 10 كيلو غرامات انخفاضا كبيرا؛ بسبب العروض التنافسية الكبيرة، وتراوحت أسعارها بين 38 -50 ريالا.
وقال خالد الحربي (مواطن) لـ«عكاظ»: «هذا العام الأسعار بالفعل في صالح المستهلك، وسبب ذلك العروض التنافسية الكبيرة التي أطلقتها المتاجر؛ ما شجع المستهلك على التنقل بين عدد من المتاجر للبحث عن السعر الأفضل».
وبين علي السعيد (مستهلك) لـ«عكاظ» أن الأسعار مناسبة إلى حد ما، وأن العروض ساعدت على انخفاضها.
وذكر سليمان العتيق (متسوق) لـ «عكاظ» أن الأسعار تختلف بشكل ملحوظ ففي المراكز التي تبيع بالجملة، الأسعار أقل من المراكز التي تبيع بالتجزئة، ولكن المستهلكين يضطرون إلى الذهاب إلى المراكز الكبيرة، إذ تلعب إعلانات العروض دورا كبيرا في جذب المستهلك.
وقال أبو عبدالعزيز (صاحب مركز تسويق للمواد الغذائية بالمدينة) لـ«عكاظ»: «الارتفاعات في الأسعار دائما يتسبب بها التجار الكبار والموردون، فنحن نبيع بالتجزئة، ولا بد لنا من هامش ربح؛ لذا فإذا رفعت الأسعار نضطر لزيادتها على المستهلك، ولكن هذا العام الأسعار معتدلة، والعروض الرمضانية مميزة».