sobhe90@
واصلت بورصة قطر تراجعاتها لليوم الثاني على التوالي. وكسرت النقطة 9000 خلال تداولاتها أمس، لتخسر 144 نقطة، وتفقد خلال اليومين الماضيين ما نسبته 8.83%، لتغلق عند النقطة 9059.
وسجل المؤشر بنهاية تداولاته أمس، أدنى إغلاق له منذ أكثر من عام، بعد أن اخترق حاجز الـ 11.000 نقطة في فبراير الماضي؛ ما يعني انخفاض المؤشر بنسبة 17.65% في غضون أربعة أشهر.
وأكد المحلل الفني خالد حسنون لـ«عكاظ» أن مسلسل التراجعات من المتوقع استمراره في الفترة القادمة، وقد يتخلله ارتفاعات مضاربية طفيفة، ولكن المسار العام للمؤشر هابط.
وقال: «قد تتدخل الحكومة القطرية لضخ سيولة في السوق خلال الفترة القادمة، ولكن موجة الانخفاضات ستستمر على المدى المتوسط والبعيد، في حال استمرت الأمور السياسية كما هي عليه حاليا».
وبين أن قطع علاقات الدول المجاورة مع قطر سينعكس على الاقتصاد القطري، وسيسهم في خفض أداء الشركات القطرية للفترة القادمة، التي بطبيعة الحال ستقل أرباحها أو تتجه لتسجيل خسائر للأرباع القادمة.
وأضاف: «النتائج الربعية للشركات القطرية ستتضح آثارها جليا في الربع الثالث من العام الحالي، وستظهر آثارها بنهاية الربع الحالي (الثاني)».
وشدد على أن مؤشر الأسهم قد يغلق اليوم (الأربعاء) دون النقطة الـ 9000، أو يكسرها خلال التداولات، لافتا إلى أن المؤشر من المتوقع أن يلامس النقطة 8200 للفترة القريبة القادمة.
واصلت بورصة قطر تراجعاتها لليوم الثاني على التوالي. وكسرت النقطة 9000 خلال تداولاتها أمس، لتخسر 144 نقطة، وتفقد خلال اليومين الماضيين ما نسبته 8.83%، لتغلق عند النقطة 9059.
وسجل المؤشر بنهاية تداولاته أمس، أدنى إغلاق له منذ أكثر من عام، بعد أن اخترق حاجز الـ 11.000 نقطة في فبراير الماضي؛ ما يعني انخفاض المؤشر بنسبة 17.65% في غضون أربعة أشهر.
وأكد المحلل الفني خالد حسنون لـ«عكاظ» أن مسلسل التراجعات من المتوقع استمراره في الفترة القادمة، وقد يتخلله ارتفاعات مضاربية طفيفة، ولكن المسار العام للمؤشر هابط.
وقال: «قد تتدخل الحكومة القطرية لضخ سيولة في السوق خلال الفترة القادمة، ولكن موجة الانخفاضات ستستمر على المدى المتوسط والبعيد، في حال استمرت الأمور السياسية كما هي عليه حاليا».
وبين أن قطع علاقات الدول المجاورة مع قطر سينعكس على الاقتصاد القطري، وسيسهم في خفض أداء الشركات القطرية للفترة القادمة، التي بطبيعة الحال ستقل أرباحها أو تتجه لتسجيل خسائر للأرباع القادمة.
وأضاف: «النتائج الربعية للشركات القطرية ستتضح آثارها جليا في الربع الثالث من العام الحالي، وستظهر آثارها بنهاية الربع الحالي (الثاني)».
وشدد على أن مؤشر الأسهم قد يغلق اليوم (الأربعاء) دون النقطة الـ 9000، أو يكسرها خلال التداولات، لافتا إلى أن المؤشر من المتوقع أن يلامس النقطة 8200 للفترة القريبة القادمة.