كشف تقرير وكالة «بلومبيرغ» الأمريكية تفاقم خسائر الأصول القطرية، في ظل تنامي الخلاف مع عدد من دول الجوار، إذ سجل مؤشر الأسهم الرئيسي أسوأ أداء أسبوعي له منذ العام 2014.
ولفت إلى ارتفاع أسعار الفائدة الرئيسية في قطر إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات بعد ارتفاعها 19 نقطة أساس (الخميس) الماضي إلى 2.164%، مقارنة بـ 1.734% في السعودية، و1.489 % في الإمارات.
وبين التقرير أن المستثمرين في الأسهم القطرية والسندات وعقود العملات الآجلة، يمرون بحالة إحباط غير مسبوقة؛ جراء خسائر الأسبوع الحالي.
وأشار إلى تراجع سوق الأسهم بنحو 11 مليار دولار (الثلاثاء) الماضي، وهو الأعلى منذ العام 2010.
ونوه التقرير إلى أن قيمة السندات انخفضت خلال الأسبوع الحالي، إذ خفض تصنيف قطر السيادي وارتفعت الرهانات على عملتها، وأصبحت عقود الحماية من التقصير المحتمل الآن أعلى من مستويات عقود بيرو، وسلوفينيا.
وقالت «بلومبيرغ» نقلا عن وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني: «قوة الائتمان السيادي لقطر ستتأثر سلبا، لاسيما ارتفاع تكاليف التمويل، كما أن هجرة الاستثمار الأجنبي ستستنزف احتياطات العملة الصعبة، وتضعف موقف السيولة الخارجية لقطر».
ولفت إلى ارتفاع أسعار الفائدة الرئيسية في قطر إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات بعد ارتفاعها 19 نقطة أساس (الخميس) الماضي إلى 2.164%، مقارنة بـ 1.734% في السعودية، و1.489 % في الإمارات.
وبين التقرير أن المستثمرين في الأسهم القطرية والسندات وعقود العملات الآجلة، يمرون بحالة إحباط غير مسبوقة؛ جراء خسائر الأسبوع الحالي.
وأشار إلى تراجع سوق الأسهم بنحو 11 مليار دولار (الثلاثاء) الماضي، وهو الأعلى منذ العام 2010.
ونوه التقرير إلى أن قيمة السندات انخفضت خلال الأسبوع الحالي، إذ خفض تصنيف قطر السيادي وارتفعت الرهانات على عملتها، وأصبحت عقود الحماية من التقصير المحتمل الآن أعلى من مستويات عقود بيرو، وسلوفينيا.
وقالت «بلومبيرغ» نقلا عن وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني: «قوة الائتمان السيادي لقطر ستتأثر سلبا، لاسيما ارتفاع تكاليف التمويل، كما أن هجرة الاستثمار الأجنبي ستستنزف احتياطات العملة الصعبة، وتضعف موقف السيولة الخارجية لقطر».